آداب وفنون

رتب بـ
العرض في الصفحة

ماذا بعد الحلم؟

كتاباتي لّمت وجداني، فهي جزء مني وأنا جزء منها رسمتها في مخيلتي، بين الحاضر والماضي بين ألم وحنين، بروحي المحلقة والملهمة بروح التفاؤل والأمل. على أمل أن تغدو عباراتي شعاع نور لأحدهم يوما، على أمل أن يستجمع شتات ذاته بكلماتي.. وأكون أنا السهام لحياته.
1.000 ر.ع.‏

متاهة الغموض

خمسة قصص ستقودك إلى الإثارة والغموض، تلعب بالمشاعر والأوتار، وتصرخ فلا أحد يسمع نداءك سواك، اعلم أن أصداء صوتك قصيرة لتعود إليك! هكذا هو حمدان لا يفهم ما يراه وما يسمعه، كأنه داخل قوقعة تكاد تخنقه. استجمع قواك، واعلم أنك تقبع في زاوية لن يصلها الضوء أبدا. شفاء بنت خليفة الشكيلية
1.000 ر.ع.‏

متكأ

وَثَنٌ.. ويُنْتَهكُ الجَمالُ العذْبُ حينَ يُقالُ لامْرأةٍ بلونِ الوردِ: مُهْتَرئٌ كيانُكِ إنْ لم تُسْقِطي الأنثى السَّجينةَ وتُضيّعي المِشطَ المُخصَّصَ لابْتِعاثِ النُّور من قَلَقِ التُّرابْ.. سيُلحُّ ذاكَ الصَّوْتُ كي تَقِفي طويلًا لاصطيادِ الزَّيفِ تقمُّصِ دورِ آدمَ في المسيرِ الصَّعبِ رغمَ نعومةِ الكفَّيْنِ مُمَارَسَةِ اللُّهاثِ المستمرِّ بِسِكَّةِ الفوضى تواتُرِ فِكْرةٍ جَدَليَّةٍ عن عتمةِ الأشياءِ /جدوى السَّعي للمعنى وطَيِّ الدَّرْبِ محصورًا بألسنةِ الضَّبابْ..
2.000 ر.ع.‏

مخطوطة عشق

لا تطلبوا ثأري، فما في الحب ثأر، وأنا الذي أخفيت عن أهلي رصاصة، قاتلي.. أخقيت مزماري وقيثار الأماني الغابرة، دشداشتي.. أخفيت ديواني الوحيد
1.500 ر.ع.‏

مداخل إلى شعرية النص عند عائشة السيفية

لا ريب في أن المتتبع لمسيرة الشاعرة العمانية عائشة السيفية يظفر بكم هائل من الجماليات النصية، التي ما فتئ يحققها النظم لديها، ولئن كانت الشاعرة ترصد بداياتها الأولى، فإن دواوينها الشعرية الأخيرة أصبح لها حضور مضمخ بالجمال في الساحة الشعرية العمانية، وكذلك الساحة العربية، فقد استوت تجربتها الشعرية في العشرية الأخيرة، وهو دليل واضح على تمكنها الشعري.
2.500 ر.ع.‏

مدخل جانبي الى البيت

لماذا يذكّرنا هذا الكتاب بمزيج عجيب من جماليات المكان لباشلار، ومتواليّة أصلان المنزلية، وحتى فضاءات المكان لجورج بيريك؟ لا تأخذنا أمل السعيدي إلى أماكن عدّة، بل إلى ذاتها الأكثر عمقًا وتموضعها في "المسكَن" بتفاصيله الساكنة والأقل ملاحظة، من "بورتريه لفرشان الأسنان" و"مقص الحبوب المنومة" إلى "سأقتل أبي" و"في الحقل، أنا غياب الحقل" بكتابة سردية جديدة وخاصة لا تجافي الشعر ولا تتلوّن بالقصّ كثيرًا.
5.500 ر.ع.‏

مذكرات طالبة جامعية

لم تكن أمي تقرأ القصة.. ولم يكن أبي يروي الحكاية بل كانت لهما سيرة أعمق، وأجمل بحد ذاتها داخل صفحات الأيام، بداية من مسيرة النضال العماني حيث حقل الزراعة والأشجار وصولا لحياة المدن وأبواق السيارات، حيث بدأت هناك خصوبة الخيال تغزل خيوطها الأولى حولي فكانت الجدة الثرية بالحكايا تقص ما تيسر لها من الحكايات..
3.000 ر.ع.‏

مذكرات مهاجرة - الجريمة والحب

هذه القصص هي خليط من الواقع المعيش والحكايات المتخيلة والفانتازيا السحرية، ولعلها تصنف في جنس التخييل السيري، الذي يقتضي تشييد بنية السرد على تجارب ذاتية؛ بصفتها منصة للولوج في عملية التخييل السردي؛ إذ يحصل امتزاج بين الحقيقة والخيال والرؤى الفلسفية والتجارب الحياتية، بل يحصل حوار بين العقل الفيزيقي والروحاني الميتافيزيقي والفانتازي، وإن كان الكاتب قد ارتكز بشكل أساسي على واقع الحياة وجانب من السيرة الذاتية، إلا أنه وظف أيضا لغة الخيال الشعري ودس رموزاً وعلامات دالة على المعاني والمدلولات، من ثم تحتاج إلى قراءة سيميائية تكشف عن العلامات المضمرة والشبكات الدلالية في نسيج السرد، وصولا إلى مقاصد السارد التي تمس واقعا مدركا، وتستشرف مستقبلا واعدًا
3.000 ر.ع.‏

مرعى النجوم (قصص)

تمر في طريقي بعض الحمير بظهورها العارية. أرسم لها بخيالي عربات كالتي يراها أبي في الجنة أو كتلك التي رآها جدي في زنجبار.
2.000 ر.ع.‏

مساحة بلون الشمس

هي لحظات مقتنصة من الذاكرة.. لا أدري كيف ولدت.. لكنها هكذا وجدتها تزاحم المخيلة فأودت أن أقذفها إلى الحياة.. أو الفضاء.. ربما كانت الحكاية ملقاة على طريق أو رصيف في مدن بعيدة تنتظر من ينتشلها.. أو كانت مندسة بين مقاعد في مقهي بعيد.. أو .. من أفواه المشردين والحوزين.. تناقلتها أفواه المشردين .. من رحم أزقة وشوارع ومدن.. تسكعت معها ذات نهار أو ذات يوم.
1.500 ر.ع.‏

مستنقع المسرة

هل أجري؟ أم أستخدم حيلـة هـش الكلاب بأن أتصنع التقاط حـجـر فـتـولي هاربة ؟! ولكنها ضباع!! لم أواجه ضباعا يوما ما!! قفلت راجعـا أهـرول إلى سيارتي.. الضباع مـن خـلـفـي تـطـوي الأرض حتى تنال مني.. انتبهت أنني كنت كمن يجري على الماء!! أهـا!! هذا كابوس.. نعـم كابوس… حاولت فتح عيني.. لم أستطع .. اللعنة!.. أنا متأكد من أنني أحلم .. إنه مجرد كابوس !!! فلتذهب الضباع إلى الجحيم إذاً توقفت وأنا ألهث من شدة التعب. أحاطت بي الضباع .. جعلت تبحلق في عيني.. بادلتها نظرات التحدي… كان منظرهـا أبشـع مـن تلك الضباع اللئيمـة التـي أتابعهـا في الأفلام الوثائقية وهي تسرق من غنائم السباع.. هجم أحدها علي.. حاولت تلافيه .. ولكنه غرس أنيابه في فخذي!! شعرت بألم شديد اصطكت أسناني منه! أي منام هذا الذي يتمادى فيه الألم ما ينتاب المرء في صحوه؟
3.000 ر.ع.‏

مطايا الشوق

ما أقسى الوطن حين يخذلنا! ما أقساه حين لا يقابلنا بذات الحنين إليه! ما أقساة حين ينكر أبناءه! ولا يأبه بهم، حتى لو تشردوا في سواه آه يا وطني.. ما أعجبك حين تكون أنت الوجع ومنك الوجع وإليك نشكو الوجع! مطايا الشوق رواية تاريخية تتقفى سيرة الأسلاف، والأشواق المتناثرة في دروبهم، هناك حيث يسير كلٌّ إلى غايته، منهم المشتاق إلى ضفاف وطنه، ومنهم إلى مرافئ قلبه، ومنهم إلى عرش أجداده، ومهما اختلفت الغايات، إلا أن دروب الوجع واحدة، فجميعهم ينزفون أعمارهم، وأحلامهم، حين ساروا تحت ديمة الأمل في رحلة البحث، فمنهم من يصل، ومنهم من تخونه أقداره. كما تسير الرواية أغوار القلوب، أحلامها، وإنكساراتها، في تلك اللحظة حين يحاسب الإنسان ذاته، ويختبر إيمانه، وصدق معتقداته، ليكتشف حقيقته عند نهاية الطريق. صراعات وخيانات وتناقضات، تجتمع في ملحمة سردية مليئة بالأحداث والتشويق، يقدمها لكم الكاتب؛ على أمل أن تشرق بها قلوبكم، وتزهر معها أرواحكم.
6.000 ر.ع.‏