آداب وفنون

رتب بـ
العرض في الصفحة

من فروضاني إلى آيا صوفيا

“عندما ينفصل آخرُ جُزءٍ من الطائرةِ عن الأرضِ، وهي إطاراتُها العملاقة في رحلةِ المغادرةِ بعد سرعةٍ هائلةٍ من السيرِ على مدرجِ المطار، تبدأ حياةٌ أخرى ضمنَ قريةٍ من الأشخاصِ لا يملكون وقتها أيَّ شيءٍ سوى استمتاع عساه يكتمل، وساعات بطيئة محددة سلفا على مقعدٍ مفعهم بالسكينة والهدوء يحدُّه الضيقُ من كل مكان. لغاتٌ مختلفة كما هي أحلامهم ووجهاتهم التي ينطلقون منها الى مسارات أخرى، تحكمهم قوانين واضحة تسري عليهم في قريتهم الطائرة المحكمة الإغلاق، لا يمكن تجاوزها بأي حال من الأحوال. في كل رحلة اكتشف شيئا جديدًا، حتى لو تكررت الزيارةُ إلى نفسِ البلاد، فمهما حاول الرحال أن يجعل رحلته متكاملة تبقى هنالك أمورٌ خافيةٌ سوف يكتشفها في رحلتِه القادمة”.
2.000 ر.ع.‏

خذ من الحكيم الأصلع وأقوال أخرى

خذ من الحكيم الأصلع و أقوال أخرى عبارة عن عدد من الحكم والأقوال الحكيم الأصلع وبعضها استدلال من القرآن والآخر تحوير بعض أبيات الشعر ومنها لعظماء ومفكرين. جمعتها في كتاب واحد لتكون كسلة الفواكه، فيها الحلو وفيها الحامض وفيها القشور وفيها البذور. حاولت جاهدا أن أنتقي المفردات البسيطة، وأن تكون الأفكار واضحة ليسهل على القارئ فهمها. لا أدعي الحكمة هنا؛ إنما هو لقب تم إطلاقه عليّ وأعجبني.
3.000 ر.ع.‏

ظلال العزلة

في هذه قصص القصيرة جدا، للقاصة العمانية عزيزة الطائي، يتداخل البوح السردي بالبوح الشعري، مثلما تتداخل حبات البَرَد بقطرات المطر في يوم نصف مشمس. وهي قصص أقرب إلى اللقطات السينمائية، يحمل جلّها عناوين مكونة من مفردة واحدة (كبرياء، عهد، فخ، محبة، غياب، مأتم... إلخ) تضيء عتماتٍ وزوايا قلّما ننتبه لها في حياتنا اليومية، عبر تكثيف يطلق شرره كالشهب، مكتنزاً بدلالات وتلميحات شتى، وتتحقق فيها الدهشة والومضة الشعرية.
3.900 ر.ع.‏

شعراء معاصرون ومواقف (النسخة الفاخرة)

ليست مجرد أعمال كاملة بل هي تاريخ بلد منذ أول خطوات الضوء، منذ لثغة الطفولة على هضاب عمان، وارتجافة قلب الأم في صحرائها، حين خرج عبد الله الطائي لا يملك إلا سنواته الأولى ليحفر في قلب صخرة عمان الأبدية رائحة تاريخ أجداده الذين أصروا دائما على صناعة التاريخ. لم يفكر عبد الله الطائي حين راح يؤثث للمشهد الثقافي إلا بلاده وعظمتها وكيف يمكن لأبنائها أن يليقوا بها، في الوقت الذي كان المستعمر يحاول اجتثاث كل ضوء حقيقي في هذه البلاد، بإصراره وبإصرار من أمنوا، نحن نشهد اليوم قدرة متقدمة لشبابنا، على رسم المستقبل والتواصل مع العالم ليقولوا كان لنا ما نفخر ونعتز به، فلم تمنع الصحراء ولا انقطاع سبل التواصل مبدعينا من الإبداع والحفر الحقيقي المشتبك مع الواقع وصياغة طريق الضوء لنا، وها نحن نحمل الراية على هدي ما أضاءوا لنا من طرق.
6.000 ر.ع.‏

الأعمال الشعرية (النسخة الفاخرة)

ليست مجرد أعمال كاملة بل هي تاريخ بلد منذ أول خطوات الضوء، منذ لثغة الطفولة على هضاب عمان، وارتجافة قلب الأم في صحرائها، حين خرج عبد الله الطائي لا يملك إلا سنواته الأولى ليحفر في قلب صخرة عمان الأبدية رائحة تاريخ أجداده الذين أصروا دائما على صناعة التاريخ. لم يفكر عبد الله الطائي حين راح يؤثث للمشهد الثقافي إلا بلاده وعظمتها وكيف يمكن لأبنائها أن يليقوا بها، في الوقت الذي كان المستعمر يحاول اجتثاث كل ضوء حقيقي في هذه البلاد، بإصراره وبإصرار من أمنوا، نحن نشهد اليوم قدرة متقدمة لشبابنا، على رسم المستقبل والتواصل مع العالم ليقولوا كان لنا ما نفخر ونعتز به، فلم تمنع الصحراء ولا انقطاع سبل التواصل مبدعينا من الإبداع والحفر الحقيقي المشتبك مع الواقع وصياغة طريق الضوء لنا، وها نحن نحمل الراية على هدي ما أضاءوا لنا من طرق.
6.000 ر.ع.‏

كنت طالبا في عمان

يحكي هذا الكتاب تجربة طفل في العاشرة من عمره، انتقل مع والده رحمه الله وعائلته الصغيرة إلى سلطنة عمان، فقد أوفد أبوه من المملكة العربية السعودية قبل أربعين عاما؛ ليعمل معلما في المدارس العمانية، ضمن دعم الأشقاء في المجالات التعليمية والتربوية، وقد كانت تجربة ثرية مليئة بالمواقف والذكريات في ذلك الزمن الجميل، كما صورت جانبا من حياة الناس وعلاقاتهم الاجتماعية في المملكة وعمان آنذاك، ورسمت لوحة لمسيرة التعليم في مدينته العمانية "بركاء"، التي أمضى فيها هذا الطفل بعض سني عمره. لقد حاول هذا الكتاب أيضا أن يبرز دور المعلمين السعوديين في تعليم الأشقاء، ويعطي لمحة عن حياتهم الاجتماعية ومعيشتهم هناك وبعض الصعوبات التي واجهوها، وكيف تغلبوا عليها، كما حرص الكاتب أن يمزج ذكريات تجربته في عمان ببعض ذكريات طفولته، المتزامنة مع تلك التجربة الجميلة.
3.400 ر.ع.‏

معجزة على حافة السقوط

تلـك اللحظـة هـي الـتـي دفعتني لأن أقوم بكتابة هـذا الـكتـاب تلـك هـي اللحظـة؛ أنـت الآن تستطيع أن تفعل. كتابـة كـتـاب كـانـت بالنسـبـة لـي أمـر أشـبه بالمستحيل وها أنا الآن أستمتع بكتابي جـداً وفخورة بنفسي جـدآ، أتمنـى لـك أن تحظـى بهـذه اللحظـة ولـكـن أولا امتـط صهـوة جـوادك وانطلق نحو المستقبل.
2.500 ر.ع.‏

ملحمة لقا الأسطورية

«روايـة خياليـه تـروي شـيئا مـن الأحـداث المتخيلة والتي وقـعـت أحداثهـا بيـن عامي 900 قبـل الميلاد و600 قبـل الميلاد، مسـتوحاة مـن نتائـج البحـث فـي الـمـدن والقـرى الأثريـة فـي عمـان… و(لقـاء) مدينة تاريخية تقع في حوض وادي سمائل بولاية بدبـد، واليـوم هـي عبـارة عـن عـدة قـرى وهـي: الملتقى والبويـرد والقضاعيـة والعقـر وسـيح البرشي وسيح المعيدن.»
3.000 ر.ع.‏

سراة الوادي المقدس

اكتسب سؤال التصوف راهنيته من كونه معراجاً خاصاً لروح الإنسان، ملاذه الآمن وعزاءه المؤجل... والإنسان في عُمان ليس استثناءاً من ذلك، على العكس، فإن الجغرافيا والتاريخ والثقافة والأفكار، فجّرت في داخله تساؤلات وتوجّسات، شكوك ويقينيات، قلق واطمئنان، بثّها بأشكال عِدّة، منها ما انعكس على سلوكه ومنها ما أودعه في مدوناته. لذا، من يفهم التصوف في عُمان يقترب من فهم الإنسان، أولم يكن التصوف يوماً الضوء الذي يستأنس به هذا الإنسان في طريق بحثه عن المعنى بلوغاً إلى الله. التصوف كفكرة وخياراً وسلوكاً، وكتجربة، ورحلة ويحاة في عُمان تستحق جُلّ التأمل والدرس. إذ، لم يعد كافياً الركون على المقاربة الدينية لموضوع التصوف، ولا زاوية النظر التاريخية بوسعها التصدي لمهمة معقدة كهذه، التصوف أكثر وأعمق من هذا كله. لذا، كانت بذرة هذا الكتاب: إعادة قراءة تجارب ومدونات أهل التصوف والسلوك في عُمان من زوايا نظر متعددة، وعبر عصور وحِقب مختلفة. ليس احتفاءً بعطاءاتهم والإضاءة على إشاراتهم التي تركوها فحسب، بل ونقداً متسائلاً في عباراتهم التي وثّقوها أو نُقلت عتهم. حث لا إدراك إلا بالتأمل في مجاز الإشارة وجلاء العبارة.
9.500 ر.ع.‏

ضد لشيء في دمي

وأنا بقيت موزعا بيني وبين طفولتي ضد لشيء في دمي في كنهه الصحراء والشعر المباغت والهوى الضديّ والنسيان وامرأة تنام على النهاية في دمي
1.500 ر.ع.‏

عائشة المجدلية

يقال إن المسيح عيسى وقع في حب امرأة تدعى مريم المجدلية، كان أول لقاء بينهما عندما أتى بها قومها وألقوها أمام المسيح، وقالوا له إن هذه امرأة زانية، وإن عقوبتها الرجم بالحجارة حتى الموت. أحبّ المسيح تلك المرأة، ورأى فيها شيئًا لم يره من جاؤوا بها، فقدّم المسيح واحدة من أعظم المرافعات في التاريخ الإنساني لتبرئتها، مع أنه كان موقنًا بخطيئتها فقال: (من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر) لم يتجرأ أحد منهم على رمي أول حجر؛ فجميعهم لديهم خطيئة، ثم أمرها بالرحيل فرحلت، ولكنها عادت إليه ولازمته، وشهدت صلبه. كانت تزور قبره وتبكي، وهي الوحيدة التي شاهدت قيامة المسيح. قد يرتكب الإنسان خطأ لا يغتفر، فيتبرأ منه والداه، وينفض أهله من حوله، ويفر منه أصحابه، بينما سيقف محام بجانبه، سيحاول تبرئته وهو يعلم أنه مذنب، وسيصدّقه وهو يعلم أنه كاذب، وسيؤمن بقضيته وهو يعلم أنه كافر بها.
4.000 ر.ع.‏

الكتاب الأول الرواية في عمان برؤية عربية

لقد آمن مجلس إدارة النادي الثقافي بأهمية التعرف بالإبداع العُماني نثره وشعره حين وضع على عاتقه تأطير برنامج مؤسس من أجل التعريف بالمؤلف العُماني ناثراً كان أو شاعراً فكانت ولادة فكرة تأسيس برنامج ( النص العُماني برؤية عربية) لينطلق هذا المشروع من قناعات تتفق جميعها حول حاجة النص العماني إلى الدراسة والتحليل وهي حاجة لا تقل أهمية عن وجود النص نفسه؛ فالنقد دورة حياة مهمة للنص، ومن خلالها تنكشف أبعاده ومساراته، وسياقاته، وتحولاته التاريخية والاجتماعية، ومن خلال مسارات النقد واتجاهاته ومدارسه ومناهجه المتعددة فإن النص سيدخل الشكل التفاعلي مع المتلقي( القارئ) بمستوياته لنسج نصوصاً جديدة مغايرة. إن ما نعرضه هنا من رؤية لمشروع نقدي مستمر هو جزء من حلقات تخصصية لنص معيّن، يشمل النص الأدبي والتاريخي والنقدي والفني وغيرها من النصوص التي يمكن أن تُقرأ وتُحلل من منظور نقدي منهجي حديث يأخذ بعين الاعتبار تنوع المناهج وتنوع الرؤى من ناحية وحاجات النص وسياقاته من ناحية أخرى؛ حيث يتم تحديد محاور الدراسة ويستكتب مجموعة من النقاد العرب ممن لهم صيت ذائع في هذا المضمار، لإنتاج مباحث علمية متخصصة تُطبع في كتب في هيئة سلسلة متعاقبة.
3.700 ر.ع.‏