أرض الغياب

لماذا الماضي يأسرنا هكذا، ويأبى أن يعتقنا ؟ لماذا يحاصرنا ؟ فيرحل، ويعود من جديد ... أوووه آآه أنرضى أن يرحل؟ أنحب أن يعتقنا وكيف ذلك؟؟ ونحن الذين كنًا، وما زلنا نحن إليه، ونغرسه وطنا حالما وأملا دافئا، يعانق طيفنا وزهونا..، ويرتقب فرح عمري، وبهجة نفسي.
كود المخزن: 119
5.000 ر.ع.‏