اجتاحت جسدي فما ذنبي: سقوط أخير

تعيش مكبلة بين أحداث غريبة تجعلها مضطربة... ترسم ابتسامه كاذبة رغم قساوة الظروف التي تحيط بها... تخط طريقها متعثرة تكافح لاجل النضال في العيش ولاجل ان تبقى شامخة تنظر للافق.. الا ان تيارات تلك الرؤى تجعلها تتعثر وتهوى باقدامها نحو مستنقعات اليأس والضياع تتوالى سقطاتها... فهل سيكون ذلك السقوط الاخير لأجل ان تقف بنجاح؟ ام سيكون سقوط ينهي ماتبقى بها من حياة.
كود المخزن: 132
ر.ع.‏ 3.500