الجزء المفقود
عندما تفقد جزءا من حياتك في ذاكرة الطفولة، وبين جدران منزل خاو من الزوج تباشر في البحث عن روح تهيم بك في محيط المجهول... تقتنصها فورا، ابتسامة تنبعث من قلب صادق، وبينما روك تلتصق بتلك الروح عشقا، تتلاشى وتختفي، كفقاعة في الهواء، حينها فقط يسقط عقلك في بئر معتمة، وتظل تلك الأحداث تتراءى في المخيلة وبين حنايا الذات...، فتبدأ المأساة، وتفقد الهوية. رواية الجزء المفقود تهيم بك في عالم من اضطراب المشاعر، والتيه في أرض الحياة والموت، في العزلة المحكومة بمحيط العقل والهاجس.