عذرا، هذا المنتج لم يعد متوفرا في المخزن

الحكايات الشعبية في الأمثال العمانية

من أقوال جلالة السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور طيب الله ثراه الانسان العماني بقي غير طائش ولم يخرج عن تقاليده فهذا هو دور التراث الحضاري في الانسان. نحن تمسكنا بهويتنا وتمسكنا بما يصلحنا ولم ننسى انفسنا في خضم هذا التطور وفي الحقيقة أن الكثير يحسدوننا على هذا ولذلك يجب أن نتمسك به أكثر فأكثر وأكرر بأن التراث هو الانسان ذاته فالإنسان عندما يطور فكره ويبدع يصبح الانسان هو بنفسه التراث.
كود المخزن: 288
1.200 ر.ع.‏
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

الروزنامة العمانية

الفكرة العامة لهذا الكتاب ليست جديدة فــ(ذاكرة الأيام) أو (حدث في مثل هذا اليوم) أو ما شابه من عناوين هي اليوم فكرة شائعة, ربما کشیوع الكلمات المتقاطعة أو الأبراج في الصحف ، ولكنني هنا أزعم طرحا جديدا. فالأحداث التي ترد في هذا الكتاب كلها عمانية أو لها علاقة بعمان ، سواء ما حدث على الأرض العمانية أو تلك التي وقعت في أي مكان من العالم .. كما أن المدون هنا لا يقتصر على حقبة معينة فهناك ما حدث قبل ألف عام أو أكثر ، وهناك ماحدث العام المنصرم ، وهناك أحداث كبيرة وأخرى بسيطة وفي كل المجالات تقريبا.
6.000 ر.ع.‏

عماني في جيش موسوليني

تراني أدركت، لحظتئذ، أن التاريخ كله قد يُختصر في ذاكرة أو في رسالة. أنت وحدك كنت تعرف أن ماضياً مثل هذا لن يكون حبيس خلايا ستموت بموت صاحبها. ألم يعد ضرورياً أن أضع عليها شيئاً من طفولتي؟ شيئاً من ذاكرتي معك. ها أنا أعود لأرسمكما معاً في لوحتي، شيءٌ يتعدى الإبداع إلى الجنون ويتجاوز المنطق إلى الخيال. هي اللحظة التي أنتظر فيها أن تلتقيا، فألتقي أنا مع نفسي أخيراً. فما أحوجني، بعد كل تلك السنوات، إلى أن أراك تستعيد شيئاً من ماضيك. تراه ماثلاً أمامك، تخاطبه، تنظر في عينيه، تذهبان بعيداً، حيث لا شيء سوى الذكريات. يستيقظ ذلك الماضي كله دفعة واحدة. فلا تَوَقّد الذاكرة ولا غضَاضةُ المشهد يسعفانني على التوقف. فما لا يقارب بين شموخ جبال الحجر في عمان وبين نظيراتها قمة شمبريس في الصومال أو حتى عند ساحل أمالفي في إيطاليا، يُظهره التاريخ عند نقطة التقاء واحدة، هي ذاكرة أولئك الذين جابوا تلك الأصقاع بحثاً عن الثروة أو المجد أو كليهما. وإلا فكيف لذاكرة فتى القرية الوادعة في أحضان جبال الحجر أن تلتقي بذاكرة بروفسور التاريخ؟ وأين؟ في إيطاليا. وكأن بالذكريات التي نسرف في تعاطيها فتسري في عروقنا غبطة ونشوة، تزداد تشعبا وتعانق بعضها البعض متجاهلة عقدة الزمان والمكان. هكذا يستدرجني خلَف إلى دهاليز الذاكرة. لم يتورّع خلَف عن أن يكون في كل ذلك التاريخ الذي قرأت، بدءا بجيوفاني تيبولو وليس انتهاءً بألبرتينو أرنالدو.
4.300 ر.ع.‏

عظماء عمانيون

"ولعمان حضارة عتيقة امتدت عبر السنين سواء كان ذلك في العصور القديمة أو في العصور المتأخرة والحديثة وخلف هذه الحضارة يد بنتها وعمرته وأرست دعائمها وفي كتابي هذا كتبت سيرا عن أربعين شخصية عمانية عبر الزمان كان لهم جميل الأثر على هذه الأرض الطيبة منهم الإمام ومنهم الفقيه والعالم واللغوي والطبيب والفلكي والتاجر ممن كان له إسهام تاريخي وحضاري" سليمة المشرفية
2.500 ر.ع.‏

محافظة الوسطى في سلطنة عمان

كل ما في عمان ملهم للكتابة، فقد زارها الرحّالة منذ القدم، ففتنوا بجمالها، فكانت روعة طبيعتها أشبه ما يكون بآلهة الشعر عند اليونان أو شيطان الشعر عند العرب، فسردوا حكايات وكتبوا أشعاراً لتبقى شاهدة مدى التاريخ. أحاول في هذا الكتاب أن أنقل بعض تلك الصور وجزءاً من خيال الواقع وجمال الحقيقة الذي رأيته رأي العين متجسداً في محافظة الوسطى. إن التنوع البيئي ما بين سهل وجبل وبحر وصحراء، وتنوع في الموروث التقليدي والفنون الشعبية والصناعات اليدوية يغدو سمة مميزة لهذه المحافظة، يدفع الإنسان إلى البحث عن غواية المجهول فيقع أسير هذه الطبيعة وهو ما دفعني أن أكتب كتابي مضمنا ما التقطته عدستي، وما جادت به مصادر البحث المختلفة.
5.000 ر.ع.‏