الرائحة الأخيرة للمكان

ها قد واتتني اللحظة، لكي أكتب لكم؛ ليس بداعي الفرجة، ولا أريد منكم إشفاقاً. فلكم أن توفروا ذلك على أرواحكم البائسة؛ بائسة لأنَ روحي جزء من أرواحكم وذاكرتكم المريضة! ستتساءلون ما داعي الكتابة
كود المخزن: 391
ر.ع.‏ 2.500