الشيخ محمد شحاته أبو الحسن: وجهوده العلمية والتربوية

الشيخ محمد شحاته أبو الحسن، هو من علماء مصر، قدم إلى عمان عام 1973م، وقد عمل في السلطنة موجها لمادة التربية الإسلامية ثم مدرسا في المعهد الإسلامي، ثم اختير لتأسيس معهد إعداد القضاة والإمامة والخطابة ووضع اللائحة التنظيمية له، وقد عمل مدرسا ومربيا للأجيال التي درست فيه. هذا الكتاب احتفاء بالشيخ محمد شحاته أبو الحسن نظرا لجهوده العلمية والتربوية، وإسهاماته كبيرة في إبراز مكنونات التراث العماني، فالشيخ ممن اشتغل في إخراج المخطوطات العمانية وإبرازها للوجود، وعاش قرابة الثلاثين عاما في بلادنا عمان محبا لأهلها ومعلما لأبنائها، وقد تخرج على يديه العلماء والقضاة والمعلمون والباحثون والدعاة.
SKU: 461
ر.ع.‏ 2.500
Customers who bought this item also bought

السياسة بالدين

الكتاب يشمل مجموعة بحوث ومقالات، تضم رؤية العدوي خلال عقد من الزمن، ما بين عامي 2007 و2017م، طور خلالها فهمه للعلاقة بين السياسة والدين، ويحتوي الكتاب على ثلاثة أبواب رئيسة، كلها تعالج موضوع السياسة والدين والعلاقة بينهما، على مستوى بناء الحدث وتشكيل العقل وتشكله.
ر.ع.‏ 4.300

السنة: الوحي والحكمة

هذه الدراسة لم تكتف بسبر أغوار إنتاج الحقل المعرفي الإباضي بمختلف مدارسه، بل حاولت البناء والتأصيل والتقعيد على أفضل وأجود ما وجد فيها، فدورنا لا يقتصر على مجرد العرض للمادة الخام، بل حاولنا البناء والتقعيد، فمع اعتزازنا بتراثنا الفقهي لا يمنعنا ذلك من غربلته وتطويره وتجديده، فبالإمكان أحسن مما كان، والأفكار والممارسات تحتاج إلى التطوير باستمرار حتى تتمكن من أداء دورها الفعّال في حركة الحياة.
ر.ع.‏ 7.000

تنبيه الغافل وتنشيط المتثاقل

"وهذا الكتاب يشتمل على التذكير بالموت والمعاد، وسکني القبور والخروج منها ليوم النشور، جمعت فيه من آيات القرآن الكريم، والأحاديث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المرويات، والآثار عن السلف الثقات، مُستخرج من كتب الأئمة، مثل: كتاب العاقبة للإمام أبي محمد عبد الحق الإشبيلي، كتاب التذكرة للإمام أبي عبدالله القرطبي ومن غيرهما أيضا، ثم زدت فيه بمواعظ حسنات، جمعت فيه من الحديث والمواعظ؛ ليكون أبلغ في تنبيه الغافل وتنشيط المتثاقل، جعله الله لوجهه خالصًا إنه جواد كريم . ."
ر.ع.‏ 4.200

سنة الله في غير المسلمين

إننا قد دخلنا في مرحلة زمنية تحول فيها الكون المترامي الأطراف إلى قرية صغيرة، ولكن للأسف تقاربت أقطابها وتنافرت قلوب ساكنيها، ولذلك باتت البشرية في أمس الحاجة لما يخرج من ضيق الدنيا إلى سعة دنياها واخرتها ولا یکون ذلك إلا الإصلاح الإسلامي، ولا یکون هذا الإصلاح إلا بإصلاح منطق أهله الفكري والدعوي.
ر.ع.‏ 1.000