عذرا، هذا المنتج لم يعد متوفرا في المخزن

العلاقات الحضارية العمانية التونسية

ان الكتاب يهدف إلى بيان العلاقات الحضارية بين سلطنة عمان وتونس منذ دخول الإسلام إلى بلاد المغرب إلى وقتنا الحالي ، وتركز على العوامل التي ساعدت على ذلك ، والمظاهر التي تمثلت فيها تلك العلاقة ، وهذا الكتاب ينقب بما توفر للمؤلف عن جغرافية وتاريخ كل من سلطنه عمان وتونس والعلاقات التي تربطهما في محاولة لممارسة توثيق احداث مهمة كان لها الاثر في حياة الشعبين العماني والتونسي، وان كان بعضها بعيدا في اعماق الماضي الا أن صورها واصواتها لا تزال حية تحمل دروس وعبر للأجيال عن الصراعات والنجاح والفشل وقيام الحضارات وافولها. وتبرز اهمية الكتاب في انه يقدم دراسة علمية يأمل المؤلف في انها تقدم اضافة لتاريخ العلاقات الحضارية بين سلطنة عمان وتونس.
كود المخزن: 55
3.000 ر.ع.‏
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

الروزنامة العمانية

الفكرة العامة لهذا الكتاب ليست جديدة فــ(ذاكرة الأيام) أو (حدث في مثل هذا اليوم) أو ما شابه من عناوين هي اليوم فكرة شائعة, ربما کشیوع الكلمات المتقاطعة أو الأبراج في الصحف ، ولكنني هنا أزعم طرحا جديدا. فالأحداث التي ترد في هذا الكتاب كلها عمانية أو لها علاقة بعمان ، سواء ما حدث على الأرض العمانية أو تلك التي وقعت في أي مكان من العالم .. كما أن المدون هنا لا يقتصر على حقبة معينة فهناك ما حدث قبل ألف عام أو أكثر ، وهناك ماحدث العام المنصرم ، وهناك أحداث كبيرة وأخرى بسيطة وفي كل المجالات تقريبا.
6.000 ر.ع.‏

إضاءات على إسهامات العمانيين الأجتماعية والعلمية والفكرية

يسرد الكاتب في صفحات كتابه أصوات المآذن والقباب والمنابر والمحاريب منذ مسجد مازن بن غضوبة في سمائل إلى افتتاح مسجد في الجزيرة الخضراء بحضور سماحة الشيخ المفتي العام للسلطنة ونائب رئيس التنزاني عمر علي جمعة الذي ارتقى المنبر ليخطب في الحضور بأن "العمانيين حكمونا وكان بإمكانهم أن يفرضوا علينا مذهبهم، وكنا سنتحول جميعا لمذهبهم ولكنهم لم يفعلوا ، وما زالوا إلى يومنا هذا يشيدون المساجد والمعاهد ويسلموننا أمر إدارتها بنفس الروح المعهودة ونفس التسامح رغم أنهم خرجوا من موقع الحكم بزنجبار". الكاتب والأديب الشيخ حمود بن سالم السيابي
3.000 ر.ع.‏

رواد الصحافة العمانية

يشكل كتاب "رواد الصحافة العمانية" صورة أقرب إلى أن تكون وثيقة سير إنسانية ومهنية لأسماء بذرت جهدها وعبرت بصحفها الظل إلى الضوء، وصنعت نماذج مشرفة للصحافة العمانية، في الوطن وخارجه، في عصر النهضة المعاصرة أو قبله بما يزيد عن نصف قرن. يهدف هذا الكتاب إلى توثيق سير أهم الشخوص المؤسسين في مسيرة الصحافة العمانية المهاجرة، لاسيما وأنهم حملوا هم الوطن في غربتهم، فظل محورا رئيسيا في صحافتهم، إضافة إلى توثيق الرواد المؤسسين الذين تبوا تجربة الصحافة الوليدة ورفعوا لواءها بعد استلام السلطان قابوس بن سعيد مقاليد الحكم في عمان عام ۱۹۷۰م، حيث نذروا أعمارهم لمهنة المتاعب، ولن يغيب عن التوثيق الأسماء التي غاصت بعمق في بحر الصحافة الممتد، وإن لم تؤسس صحيفة مستقلة، ولكنها شكلت علامة فارقة في الصحف التي عملت بها أو ترأست تحريرها، في المهجر والوطن.
12.000 ر.ع.‏

الحارة العمانية

حارة الخضراء بولاية بهلا معلم تاريخي عريق، استطاع الإنسان العماني أن يبني من خلالها معالم وقيما تبقى ملامحهما وعراقتهما للأجيال، وهي من الحارات القديمة والكبيرة في واحة بهلا، ولها خصوصية اتسمت بها هي ومثيلاتها من الحارات في رقي مبانيها وعلو قيمتها، وتظهر خصوصيتها في تحصينها بأبواب وصباحات ربما أجبرتها مراحل تاريخية قديمة، انعكس ذلك أيضا على بنية الحارة نفسها وتوزع عمرانها ومساجدها، وربما طبيعة الساكنين بها، وهو ما يفسر كذلك بقاء كثير من المباني الطينية والأبراج والأسوار الداخلية لحارات واحة بهلا قائما ما إلى يومنا هذا.
2.000 ر.ع.‏