المنهج العقدي الإباضي

من المقطوع به أن المحاولات الإسرائيلية بالطعن والدس في العقائد والشرائع الإسلامية قد بدأت منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، ولذلك جاء القرآن الكريم بالرد عليها في كثير من المواضع، وقد استمرت هذه الحملة الشعواء بعد ذلك، فتصدى لها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك التابعون بإحسان، وقد نهج هذا النهج الإباضية، فتفطنوا نتيجة منهجهم العقدي للمحاولات الإسرائيلية الخبيثة.
كود المخزن: 23
1.000 ر.ع.‏

من المقطوع به أن المحاولات الإسرائيلية بالطعن والدس في العقائد والشرائع الإسلامية قد بدأت منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، ولذلك جاء القرآن الكريم بالرد عليها في كثير من المواضع، وقد استمرت هذه الحملة الشعواء بعد ذلك، فتصدى لها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك التابعون بإحسان، وقد نهج هذا النهج الإباضية، فتفطنوا نتيجة منهجهم العقدي للمحاولات الإسرائيلية الخبيثة.

للكاتب: خميس بن راشد العدوي

العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

رواية الفرقة الناجية: المنطق والتحليل

لقد كان لرواية «الفرقة الناجية» أثرها على الأمة، وظهر فيها العرض والداء اللذان يلخصان أزمة الأمة، ولذلك وجب على الأمة أن تدرس هذه الرواية من جميع جهاتها، وأن تخرج منها بملاحظات موضوعية تستفيد منها. يجب تجاوز التصنيف الحدي للرواية بأنها صحيحة أو موضوعة أو نحو ذلك، فهذا التصنيف الكلاسيكي هو مؤشر واحد من مؤشرات قياس الرواية؛ له وعليه، ويبقى العديد من المناهج العلمية التي يجب سلوكها في التعامل معها.
2.300 ر.ع.‏

عواصم عمان السياسية

“أعطى لعمان هويتها الخاصة وشخصيتها المميزة، وشارك في صنعه أطياف مختلفة تنتمي إلى كل هذا الوطن العزيز.” وأُضِيف لذلك: “وقد شاركت الحواضر والمدن العمانية في صنع تاريخ هذا البلد بمختلف امكانياتها المادية وزادها البشري، ووجدت العديد من المدن التي كان لها اسهامات كبيرة في رفد عمان بالحضارة وبالتاريخ، وبالإنجازات المختلفة سواء كانت مادية أو علمية أو حضارية وغيرها، وشاركت هذه المدن بقية تراب هذا الوطن العزيز فيما وصل إليه من عز وتألق، عبر ما مضى من زمن وما مر من سنين.”
3.000 ر.ع.‏

تاريخ عمان السياسي (النسخة الفاخرة)

ليست مجرد أعمال كاملة بل هي تاريخ بلد منذ أول خطوات الضوء، منذ لثغة الطفولة على هضاب عمان، وارتجافة قلب الأم في صحرائها، حين خرج عبد الله الطائي لا يملك إلا سنواته الأولى ليحفر في قلب صخرة عمان الأبدية رائحة تاريخ أجداده الذين أصروا دائما على صناعة التاريخ. لم يفكر عبد الله الطائي حين راح يؤثث للمشهد الثقافي إلا بلاده وعظمتها وكيف يمكن لأبنائها أن يليقوا بها، في الوقت الذي كان المستعمر يحاول اجتثاث كل ضوء حقيقي في هذه البلاد، بإصراره وبإصرار من أمنوا، نحن نشهد اليوم قدرة متقدمة لشبابنا، على رسم المستقبل والتواصل مع العالم ليقولوا كان لنا ما نفخر ونعتز به، فلم تمنع الصحراء ولا انقطاع سبل التواصل مبدعينا من الإبداع والحفر الحقيقي المشتبك مع الواقع وصياغة طريق الضوء لنا، وها نحن نحمل الراية على هدي ما أضاءوا لنا من طرق.
6.000 ر.ع.‏

محافظة الوسطى في سلطنة عمان

كل ما في عمان ملهم للكتابة، فقد زارها الرحّالة منذ القدم، ففتنوا بجمالها، فكانت روعة طبيعتها أشبه ما يكون بآلهة الشعر عند اليونان أو شيطان الشعر عند العرب، فسردوا حكايات وكتبوا أشعاراً لتبقى شاهدة مدى التاريخ. أحاول في هذا الكتاب أن أنقل بعض تلك الصور وجزءاً من خيال الواقع وجمال الحقيقة الذي رأيته رأي العين متجسداً في محافظة الوسطى. إن التنوع البيئي ما بين سهل وجبل وبحر وصحراء، وتنوع في الموروث التقليدي والفنون الشعبية والصناعات اليدوية يغدو سمة مميزة لهذه المحافظة، يدفع الإنسان إلى البحث عن غواية المجهول فيقع أسير هذه الطبيعة وهو ما دفعني أن أكتب كتابي مضمنا ما التقطته عدستي، وما جادت به مصادر البحث المختلفة.
5.000 ر.ع.‏