بَعْثرةُ وَريد

وليحضنني أمانك يا الله كي تذوب مخاوفي، ويطمئِنّ قلبي، فإني أسألك الأمان والسكينة، فأنت رب كليهما. ان أنصح عن البعثرة المخبَّاةوسط صفحات الكتاب اللذي بين يديك، ولكن ليعلم قلبك بأنَّ هذه البعثرة قد حقَّنتُها لك من وريدي بالتحديد؛ رغبةً في ان يهدأ نبض قلبيقليلاً، وأبقى على قيد الحياة.
كود المخزن: 664
2.000 ر.ع.‏