بين العلم والإيمان: رؤية مختصرة لتفسير ماوراء المادة والوعي مرورا بالعقل البشري وانتهاء بالذكاء الاصطناعي
من خلال هذا الكتاب فإنني لا أدعي الصواب والحقيقة المطلقة، بل أحاول جاهدا أن أجيب عن أسئلة تحوم في عقلي منذ فترة طويلة، ليزيدني الشغف في البحث عن إجابات عنها بالبحث والتنقيب في مختلف المصادر بما فيها الكتب الأجنبية نظرا لصرامة المنهج العلمي المتبع في التجارب والدراسات العلمية. التي تركز على الظواهر الميتافيزيقية والفوق حسية. ربما وليس من المستبعد. أن محاولتي هذه للاقتراب من تفسير هذه الظواهر والرابط بينها وبين العلم والإيمان محاولة متواضعة وبدائية، وعبر كتاب يبدو لي صغيرا، ولكن أشعر بالثقة أن أقول إن هذا الطرح ربما تجاوز بعض المألوف وخرج عن أطر الحديث العلمي السائد، وقتي هذه في أنتي وضعت طرحي عبر الرجوع لمصادر متعد دة نشرت واعتمد أكثرها عبر مراكز بحثية تتبع جامعات ومؤسسات مرموقة.
من خلال هذا الكتاب فإنني لا أدعي الصواب والحقيقة المطلقة، بل أحاول جاهدا أن أجيب عن أسئلة تحوم في عقلي منذ فترة طويلة، ليزيدني الشغف في البحث عن إجابات عنها بالبحث والتنقيب في مختلف المصادر بما فيها الكتب الأجنبية نظرا لصرامة المنهج العلمي المتبع في التجارب والدراسات العلمية. التي تركز على الظواهر الميتافيزيقية والفوق حسية. ربما وليس من المستبعد. أن محاولتي هذه للاقتراب من تفسير هذه الظواهر والرابط بينها وبين العلم والإيمان محاولة متواضعة وبدائية، وعبر كتاب يبدو لي صغيرا، ولكن أشعر بالثقة أن أقول إن هذا الطرح ربما تجاوز بعض المألوف وخرج عن أطر الحديث العلمي السائد، وقتي هذه في أنتي وضعت طرحي عبر الرجوع لمصادر متعد دة نشرت واعتمد أكثرها عبر مراكز بحثية تتبع جامعات ومؤسسات مرموقة.
للكاتب: د.معمر علي التوبي