سياسة

رتب بـ
العرض في الصفحة

التحفة السنية في وصف محافظة الداخلية - الجزء الأول

تعد محافظة الداخلية بمثابة القلب من عمان من حيث الهضبة الجبلية والمدن الرئيسية والشهرة التاريخية والطابع المميز بالجبال والوديان الواسعة والسهول الشاسعة ففيها الجبل والوادي والسهل ولكل منها خصائص وفوائد ومنافع ينعم بها المواطن والمقيم والزائر أينما حل وارتحل على ظهر هذه الأرض الطيبة المعطاء وهي جزء إقليمي من أقاليم السلطنة مكون من منطقة إدارية من بين ثمان مناطق وتشمل هذه المحافظة ثمان ولايات هي: - ولاية نزوى، ولاية بهلاء، ولاية الحمراء ، ولاية منح، ولاية أدم، ولاية إزكي ولاية سمائل ولاية بدبد هذه الولايات الثمان بها عدد كبير من البلدان والقرى وسنأتي بعون الله إلى التفصيل في ذكر كل ولاية على حدة.
1.500 ر.ع.‏

التحفة السنية في وصف محافظة الداخلية - الجزء الثاني

لقد وصل بنا ركب التجوال في ولايات محافظة الداخلية لنبدأ بإطلالة سريعة تلهف العاشق لزيارة ولاية نزوى ذاكرة التاريخ العُماني وقلب محافظة الداخلية النابض بفيض العلم والمعرفة. هي من أهم المدن العُمانية بالمحافظة وهمزة وصل بين محافظات السلطنة حيث تربط بين محافظة ظفار ومحافظة الوسطى ومحافظة شمال الشرقية ومحافظة الظاهرة وصولاً إلى مدينة العين بدولة الإمارات العربية المتحدة عن طريق نزوى، عبري البريمي، وقد احتلت مكانة مرموقة عبر التاريخ العُماني باعتبارها العاصمة التاريخية لعُمان لفترة من الزمن لما تمتعت به من ميزات متعددة ووصفها الشيخ المؤرخ محمد بن عبد الله السالمي في كتابه نهضة عُمان طالب طلب بقوله : (نزوى أفخم بلاد داخلية عُمان ويوجد بها من الأنهار والأشجار ما لا يوجد بغيرها من المدن الأخرى).
1.500 ر.ع.‏

من زوايا الفكر

ربما ... الإعلام العماني قطاع من القطاعات الخدمية والسياسية والاقتصادية في آن معا، تصرف على خططه وبرامجه ميزانيات طائلة؛ لكي يقوم بحزمة من الخدمات المتكاملة للمشاهد في بقاع الأرض لا في السلطنة فقط؛ بقصد التأثير في الأخير في ظل المنافسة الشديدة والقمة التاريخية التي وصلت إليها البشرية في مجال الاتصالات؛ فإذا خسر الإعلام المشاهد، وأفلس من فعل التأثير في الآخر؛ فذلك يعني أننا نرمي أموالنا في الهواء، إن المشاهد لا يمكن الإمساك به إلا بحزمة رائعة متقنة التخطيط والأداء يراعي ذكاءه وذوقه وثقافته؛ فإذا لم يجد ما يشبع به رغباته وتطلعاته في قنواتكم؛ فإنه يمد بصره وسمعه إلى السلة المفعمة بالقنوات والريانة بالعطاء في ظل الفضائيات المتناثرة، ولكم بعد ذلك البحث عن مشاهد آخر ولعلكم تجدون بغيتكم في عجوز أقعدتها السن فلا تتقن إلا الضغط على رقم بعينه في جهاز التحكم، وربما صادف الرقم أن يكون التلفزيون العماني (الملون) وعندها سوف تستمتع بما تقدمون، وتتأثر بما تعرضون وربما نامت على وقع الأناشيد الوطنية التي لا تنقطع.
5.000 ر.ع.‏

العلاقات السياسية بين عمان واليمن في عهد السلطان سعيد بن تيمور (1932 - 1970م)

كيف كانت الأحوال السياسية في عمان واليمن في بداية القرن العشرين ؟ وما مدى تأثير هذه الاحداث في كل من عمان واليمن على علاقتهما ؟ وهل ثمة مشكلات حدودية بين الدولتين , وما مداها ؟ ألم يكن للاستعمار البريطاني دور فيما يتعلق بالحدود بين عمان واليمن وما هو الدور الذي لعبه اليمن في ثورة ظفار وما حجم المساعدات المقدمة للثروة وما نتيجة ذلك ؟ وما هي اسباب قيام الثروة اليمنية في شمال اليمن ؟ ما تأثيرها في عمان ؟ إنه دراسة أكاديمية جادة للعلاقات بين البلدين عربيين جارين في زمن طغى فيه التدخل الأجنبي في شؤون بلدان المنطقة كلها، وشهد فيها حرباً عالمية، وأخرى باردة لم يسلم بلد من آثارهما في شؤونه الداخلية والبينية مع البلدان الأخرى القريبة والبعيدة.
4.000 ر.ع.‏

زنجبار في عهد السلطان خليفة بن حارب البوسعيدي (1911-1960م)

لم تكن فترة حكم السلطان خليفة بن حارب البوسعيدي (1911-1960) لسلطنة زنجبار كأي فترة حكم سابقة ولا لاحقة، فبالإضافة إلى كون فترة حكمه والتي اقتربت من الخمسين عاماً هي أطول فترة حكم للسلطنة من بين سلاطين البوسعيد لزنجبار، فقد شهد عهده أحداثا سياسية كان لها تداعيات عظيمة ساهمت في تغير وجه زنجبار بشكل جذري، ولا تزال إرهاصات تلك الأحداث مستمرة إلى يومنا هذا. للأسباب الأنفة الذكر ولأهمية هذه الفترة من تاريخ زنجبار، وحرصنا على تتمة السلسلة التاريخية عن السلطنة وشرق إفريقيا، كانت رغبتنا بإخراج هذا العمل إلى النور لما فيه من أمور تفيد الباحث والمهتم.
6.100 ر.ع.‏

مدينة نزوى في عهد الإمامة الإباضية الثانية

يدرس هذا الإصدار تاريخ مدينة نزوى في عهد الإمامة الإباضية الثانية وذلك بالتركيز على دراسة الأوضاع السياسية والحضارية. ويأتي اختيار الموضوع من كونه يتناول مدينة تعدُّ من أشهر المدن العمانية على مر الفترات التاريخية لعمان، إذ ظلت عاصمة لدولة الإمامة مدة طويلة، مما جعلها تسهم في رسم ملامح التاريخ العماني بصورة واضحة، كما أثّرت في مختلف النواحي السياسية والحضارية، أما تحديد فترة الدراسة بالإمامة الإباضية الثانية (177 - 280 هـ / 793 – 893 م)، فلأنها فترة مهمة في تاريخ عمان، إذ تمكن الإباضية من إقامة كيان سياسي قوي بعد انهيار الإمامة الإباضية الأولى، واستمر هذا الكيان ما يزيد على قرن من الزمن، شهدت عمان في عهده ازدهارا طال مختلف جوانب الحياة، فضلا عن أنه تزامن مع قيام الإمامة الإباضية الثانية انتقال عاصمة الدولة من صحار إلى نزوى، مما جعلها في بؤرة الأحداث العمانية.
7.000 ر.ع.‏

الثورة الصناعية الرابعة ودورها في تنمية مهارات التفكير العليا

يشهد العالم الآن ثورة صناعية جديدة، ثورة تختلف عن الثورات الثلاث الماضية من حيث السرعة والنطاق والتأثير. أطلق عليها الثورة الصناعية الرابعة بالمنتدى الاقتصادي العالمي في سويسرا في عام ٢٠١٦. وبظهورها قلت الحاجة إلى العمالة مع وجود الروبوتات. ونجد أن بالمقارنة بين الأنسان والآلة سيبقى الأنسان متميزا عن الآلة في امتلاكه للمهارات التفكير العليا (الابداع والابتكار). ولمواكبة الثورة الصناعية الرابعة، وتماشيا مع التوجهات العالمية نحو التحول الرقمي، أصبحت المؤسسات التعليمية أمام واقع جديد يتوجب فيه تحويل طرق وأساليب التقليدية التي تقتصر على تنمية المهارات الأساسية (القراءة، والكتابة، والحساب)، إلى طرق وتقنيات رقمية تنمي مهارات المستقبل تتضمنها مهارات التفكير العليا.
4.000 ر.ع.‏

أوطان آيلة للسقوط - حوارات مع الشيخ سيف المسكري

هذا الكتاب يلقي الضوء على حقائق تبدو غائبة من الكثيرين، كاشفاً عن تفاصيل غواية كبرى انتهت إلى إطلاق الفتنة النائمة من قمقمها لتطاول، الحرث والنسل، جاعلة من الأوطان مجرد هياكل آيلة للسقوط ممزقة نسيجها الإجتماعي منتهكة لكل الحرمات ربما بعون ورعاية من الذين يفترض أنهم قائمون على صيانتها وتأمينها، كيف تسير الأمور على الصعد القطرية والخليجية والعربية وماذا فعلت النفوس البشرية الأمّارة بالسوء بنفسها وبغيرها. يرصد ما جرى ويجري… كيف ولماذا؟ ويستقرئ ما هو آتٍ منطلقاً من قراءات متأنية لحوارات متعددة ومتنوعة مع "جندي مجهول" كان شاهداً على حالة الإرتداد والرُدّة إلى زمن "ملوك الطوائف" الذين بكوا عروشهم كالنساء حين فشلوا في الحفاظ عليها كما الرجال. صرخة مكتومة من حناجر تملأها غُصة، ودعوة مخلصة إلى "نوبة استيقاظ" باعتبارها بوقاً لإنذار أخير نأمل ألا يكون "متأخراً" تحسباً لما يمكن أن يصعقنا في الغد القريب.
5.800 ر.ع.‏

السلطة وتعاقب الحكم في الممالك العربية: الجزء الثاني

يبحث هذا الكتاب في نظام الحكم في كل من المملكة العربية السعودية، والامارات العربية المتحدة، الأردن، المغرب بصفتها جزءا من الممالك والإمارات العربية الثماني إذا أضيفت البحرين والكويت وعمان وقطر. حيث يجمع بين هذه الدول نظام الحكم الأسري وكيفية تعاقب الحكم في كل منها مع بعض الاختلافات وتطور الحكم فيها منذ نشوئها. كذلك يجمع بين الممالك المذكورة التهديدات المشتركة التي تحيط بالمنطقة وأولها : القضية الفلسطينية، الصراعات الدولة والإقليمية ومطامع الدول النافذة والكبيرة مثل : إيران، العراق، السعودية. وخصوصا بوجود النفط في عدد كبير منها حيث يشترك بعضها في منظمة أوبك وست دول منها : الإمارات، السعودية، والبحرين والكويت، وقطر، وعمان تكون ما يعرف بـ : دول مجلس التعاون الخليجي.
11.600 ر.ع.‏

التجربة الدستورية في عُمان

"لم تعرف الدولة العمانية الحديثة حتى عام 1996 أي مرجعية دستورية حقيقية تُسند إليها سلطتها، وإنما ظلت تستمد شرعيتها من الحاكم نفسه، ومن الأسرة التي ينتمي إليها، التي تعاقبت على حكم عمان منذ عام 1749. يبحث هذا الكتاب في التجربة الدستورية في عُمان، وفي الأسباب التي حالت دون وضع دستور للبلاد حتى وقت متأخر، ثم في الأسباب التي دفعت إلى إصدار النظام الأساسي عام 1996، كما يحلل مضمون هذا النظام وحدوده، ودور الربيع العماني في تعديل هذا النظام عام 2011."
5.000 ر.ع.‏

عمان بناء دولة عصرية

تأتي أهمية هذا الكتاب الذي صدرت طبعته الأولى سنة 1977م في زمانه وأشخاصه، إذ يسرد كواليس مسيرة التنمية في عُمان خلال الفترة الأخيرة من أيام حكم السلطان سعيد بن تيمور وبدايات حكم السلطان قابوس بن سعيد من وجهة نظر المؤلف جون تاونسند؛ الذي عمل مستشاراً اقتصادياً للحكومة العُمانية في تلك المرحلة التي شهدت سلطنة عُمان خلالها تحولات جذرية، وكان شاهداً على آليات اتخاذ القرار وتطور عمل الحكومة العُمانية. يبقى هذا الكتاب سجلاً هاماً يوثق بدايات مسيرة عملية بناء الدولة العُمانية الحديثة، والتحديات التي واجهتها خاصة فيما يتعلق بالأولويات وإيجاد التوازنات المناسبة بين الضرورات الأمنية والمتطلبات المدنية، ويمكن أن يستخرج منه جيل الشباب وصنّاع القرار الكثير من الدروس والعبر المستفادة لبناء مستقبل أفضل لعُمان. محمد الحارثي
6.000 ر.ع.‏

العمانيون والتدافع الاستعماري على إفريقيا

باحث «جون ويلكينسون» في كتابه هذا بتحقيق مفصَّل لمختلف المراجع الغربية، وأماط اللثام عن الكثير من المعلومات التي طواها الزمن ويجهل تفاصيلَها حتى المتخصّصون في العالم العربي والإفريقي والغربي. يتضمَّن الكتاب -وهو الثالث في سلسلة الكتب التي التزمتُ بترجمتها- تفاصيلَ الوجود القبلي العُماني في إفريقيا قبل التغلغل الأوروبي، ويؤكّد أن الرواد الأوائل الذين اجتازوا إفريقيا واستكشفوا مصادر العاج في أعالي نهر «الكونغو» قبل وقتٍ طويل من وصول المُستَكشِفين الغربيين كانوا جميعاً تقريباً من العُمانيين القادمين من داخل البلاد، وليس من ساحلها. ويتطرَّق الكتاب إلى تقاليدهم ومعتقداتهم وحركاتهم وسماتهم الداخلية والدور الكبير للمبدأ العقائدي للإباضية في فترة التدافع. يعيد الكتاب الحياةَ إلى حركة الشعب العُماني في إفريقيا خلال القرن التاسع عشر، ويوضَّح مسلسلات التعاون والصراع والمنافسة بينهم وبين القوى الأوروبية التي كانت تتدافع على إفريقيا من أجل المجد والثروة، وصولاً إلى تقسيم المنطقة واستعمارها. ومن خلال تسليط الضوء على تشابُك الثقافات والأديان، يحاول الكتاب المساهمة في فهم خلفيّات الانقلابات الأخيرة في إفريقيا وجذور وسياسات الدول الغربيّة ومواقفها من الدول التي استعمرتها. محمد الحارثي
10.000 ر.ع.‏