عذرا، هذا المنتج لم يعد متوفرا في المخزن

جدلية الذّات بين الفكر والواقع أطروحات في السياسة والدين والمجتمع

هذا الكتاب للمفكر العماني الأستاذ «مرتضی بن حسن بن علي» في سياق تبنيها لأفكار وأطروحات المثقفين العرب الذين يجادلون الواقع بأفكارهم التنويرية. يتميز المؤلف في كتابة هذا «جدلية الذات بين الفكر والواقع» بمقدرته على استقطاب المتلقي بمشروعه الفكري، المرتكز على مجموعة من الأبعاد السياسية المتجاورة، والمسارات الاجتماعية المتباينة، والأنساق الفكرية التي تتجادل مع الشخصية العربية، بمهارة المفكر المهموم بقضايا أمته، على مدار نصف قرن من الزمن المتوتر لاسيما في منطقة الشرق الأوسط، وبالأخص منطقة الخليج. يثير الكاتب «مرتضی حسن علي» في أطروحته العديد من الأسئلة المسكوت عنها في السياسة والمجتمع والدين والاقتصاد والثقافة، مستثمرا أدواته المعرفية والعرفية والأخلاقية والجمالية
كود المخزن: 571
3.000 ر.ع.‏
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

السياسة بالدين

الكتاب يشمل مجموعة بحوث ومقالات، تضم رؤية العدوي خلال عقد من الزمن، ما بين عامي 2007 و2017م، طور خلالها فهمه للعلاقة بين السياسة والدين، ويحتوي الكتاب على ثلاثة أبواب رئيسة، كلها تعالج موضوع السياسة والدين والعلاقة بينهما، على مستوى بناء الحدث وتشكيل العقل وتشكله.
4.300 ر.ع.‏

فقه التطرف

“يمر العالم العربي خصوصًا والإسلامي عمومًا بحالة ازدواجية بين خطاب مثاليّ يسمعه، وواقع سيءٍ يعيشه، من هنا كانت العديد من الوقفات والمراجعات في داخل المنظومة الفكرية ذاتها؛ لأن إصلاح البيت من الداخل أولى من التلميع وإظهار الصورة المشرقة من الخارج، بينما الأول يعاني من علل لا بد أن نقف عندها أولًا. ومن هذه العلل علة التطرف والإرهاب التي حاول البعض جعلها لصيقة بالإسلام، بينما حاول تبرئة الأمم الأخرى منها ولو حدث عندهم أشد وأطغى مما يحدث بيننا، ومن داخل نصوصهم!! وفي القسم الأول الذي يعنى بماهية التطرف، قال: “التطرّف يعتبره العديد من الناقدين بأنه نسبي، فما تعتبره أنت تطرفًا قد يعتبره الآخرون وسطًا وحقًا مشروعًا، فيحدث التضارب في فهمه وإسقاطه.”
3.000 ر.ع.‏

كائنات الردة

كان عمري خمس سنوات ونصف عندما نقلنا أبي في سيارة لاندروفر كبيرة مستأجرة من نطيد في وادي بني عمر إلى الردة. واليوم بعد نحو أربعين سنة أستطيع أن أزعم أنني كنت أحد شهود العيان على التحولات البعيدة لهذه القرية التي أضحت الآن مدينة شاسعة تشمخ بأنفها في الهواء، وتوزع نظراتها المتعالية والحنون على البشر، كل حسب انطباعها الأول عنه تغمز بعينيها في خفر كأميرة خارجة لتوها من حكاية أسطورية مغوية الناس، وجاذبة الشجر والحجر وملهمة الشعراء والأدباء، شرط ألا يكونوا من عشاق "طلایع صحم".
2.000 ر.ع.‏

ثلاثية بابل: ترحال عبر قصص مترجمة

"تتميَّزُ الإنجليزية عن غيرها من اللغات بأنها لغة العالم الأولى اليوم، فهي اللغة الأم لبريطانيا وأمريكا وأستراليا ونيوزيلندا وكندا، واللغة الرسمية الثانية لدول إفريقية مثل نيجيريا وزامبيا، ولدول آسيوية مثل الهند وسنغافورة؛ وإن لم تكن هذه أو تلك أوليت عناية خاصة كلغة أجنبية في التعليم والإعلام والعلاقات الدولية، كما هو الحال في عالمنا العربي. ولما كانت المكتبة العربية تفتقر إلى مجموعة مختارات من آداب هذه الدوائر الثلاث، فإنَّ سلسلة "ترحال عبر قصص مترجمة" تأتي لتسد شيئًا من هذه الثغرة، فهي تقدِّم قصصًا قصيرةً من آسيا وإفريقيا وأوروبّا وأمريكا والبحر الكاريبي ومنطقة أوقيانوسيا؛ تتوزّع القصص المترجمة على كتابين، يتضمَّن الأوَّل عوالم أحاديَّة اللغة (إلى ما قبل بابل)، والثاني تتحرّك شخصياته في إطار متعدِّد اللغات (إلى ما بعد بابل) هذا التوزيع يعدُّ إجرائيًّا في نهاية المطاف؛ فالمترجم خالد البلوشي ينطلق من أنّ الإنسان، سواء أكان أحاديّ اللغة أم متعدّد اللغات، يبقى غريبًا منفيًّا أينما كان وكيفما كان؛ مأتى غربتنا إنسانيّتنا، فنحن، بحسب ما يرى، نفوس لا تتّسق على منوال ولا تطّرد على حال، بيدَ أنّنا لا سبيل لنا إلا الاجتماع إلّا إذا تناسق معنانا مع غيرنا، وإذا كان هذا كانت الأسماء والمواقع والأدوار، ومن ثم كان المسعى إلى تكييف نفوسنا بحسب المجمَع عليه، هذه المفارقة البشريّة تنطوي على آثار نفسيّة وأخلاقيّة تكشفها القصص المترجمة فنًّا ويسعى المترجم الكاتب إلى إظهارها نقاشًا في كتاب نقديّ ثالث من السلسلة (تقويض بابل)"
8.000 ر.ع.‏