جهينة الأخبار في تاريخ زنجبار

لما كان الدور العماني في القارة الأفريقية وحضارتها يحتاج إلى توضيح وإبراز؛ فإن كثيراً من الكتب والمؤلفات والتقارير التي دارت حوله لم تعطه حقه الكامل؛ هجاء كتاب جهينة الأخبار تاريخ زنجبار لمؤلفه سعيد بن علي المغيري مصباحاً يضيئ للباحثين الصفحات الخالدة التي سطرها العمانيون في القارة الإفريقية. وقد اعتمد المؤلف في كتابه جهينة الأخبار على مصادر أصلية تمثلت في مشاهداته وملاحظاته الشخصية؛ فقد كان مقرباً لدى السلطان السيد خليفة بن حارب، كما استمد معلوماته وأخباره من مسؤولي عصره، بالإضافة إلى جمعه للمؤلفات التي كتبت عن شرق القارة سواء المؤلفات الأوروبية أو المؤلفات العربية.
كود المخزن: 699
5.000 ر.ع.‏
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

الروزنامة العمانية

الفكرة العامة لهذا الكتاب ليست جديدة فــ(ذاكرة الأيام) أو (حدث في مثل هذا اليوم) أو ما شابه من عناوين هي اليوم فكرة شائعة, ربما کشیوع الكلمات المتقاطعة أو الأبراج في الصحف ، ولكنني هنا أزعم طرحا جديدا. فالأحداث التي ترد في هذا الكتاب كلها عمانية أو لها علاقة بعمان ، سواء ما حدث على الأرض العمانية أو تلك التي وقعت في أي مكان من العالم .. كما أن المدون هنا لا يقتصر على حقبة معينة فهناك ما حدث قبل ألف عام أو أكثر ، وهناك ماحدث العام المنصرم ، وهناك أحداث كبيرة وأخرى بسيطة وفي كل المجالات تقريبا.
6.000 ر.ع.‏

بهلا: ملامح من التاريخ والحضارة

يحتوي على نتاج الندوة العلمية التي أقامتها مكتبة الندوة العامة ببهلا، والتي جاءت لتضع لبنات في هذا البناء الحضاري، وتفتح مسارات بحثية لدراسة تاريخ بهلا وحضارتها، وتسليط الضوء على التطور والمنجزات الحديثة التي حظيت بها بهلا في هذا العهد الزاهر. اشتمل الكتاب على أوراق بحثية تناولت محاور مهمة من تاريخ بهلا وحضارتها ونهضتها وتركيبتها الجيولوجية، فلقد امتزجت موضوعاتها وتنوعت لتشكل لوحة رائعة لبهلا، قدمها عدد من الأكاديميين والمفكرين والمشتغلين بالثقافة والفكر والتاريخ.
3.000 ر.ع.‏

سندباد من عمان: عبدالله بن موسى الكندي (1926 - 1975)

ما أنتم بصدد قراءته هو صورة اجتماعية تاريخية جغرافية لحياة عاشها بطل هذه الصورة بين سلطنة عمان وأفريقيا ومجموعة من دول شبه الجزيرة العربية. وتدور أحداثها في الربع الثاني والثالث من القرن العشرين، في زمن كانت ترسمه جغرافية المكان بين سهول عمان وغابات أفريقيا وصحاري شبه الجزيرة العربية، كما تمسك بمقوده کیانات متصارعة ودول ناشئة، تستبدل ثوبا ألبسها إياه الاستعمار برداء لم يحكم نسيجه فبدت ألوانه مبعثرة.
3.000 ر.ع.‏

السيب رباط العلماء والقادة المسلمين

عرفت العديد من الأماكن أو المدن أو البلدان بأنها رباط، وعرفت بلام التعريف أو بالإضافة ليصبح هذا الوصف علما لها مثل الرباط عاصمة المملكة المغربية حاليا. وعندنا في عمان كان هذا الوصف أو هذه العلمية من استحقاق مدينة دما (السيب) خلال فترة الإمامة الثانية في عمان التي كانت بدايتها عام 177 هـ ونهايتها عام 280 هـ . خلال هذه الفترة التي ليست بالقصيرة اكتسبت دما أهمية كبيرة حيث صارت رباط المسلمين في عمان واشتهرت بأنها معقل رباط المسلمين، ولعل السبب في ذلك أنه لما صارت نزوى هي العاصمة بدلا من صحار كانت دما أقرب بلدة بحرية إلى نزوى، فتم اتخاذها رباطاً، وجعلت ثغرا إسلاميا لعمان.
4.500 ر.ع.‏