حـوراء نـزوى - سفر عـبر الازمان

هذه الرواية تفك شيفرة التاريخ، من خلال الحكايا التي تحمل في عمقها رسائل مشفرة، فلولا الحكايات لما عرفنا التاريخ، وما التاريخ إلاحكاية تلو الحكاية، فلا يمكن قراءة التاريخ بدون تلك الحكايات والقصص. حكايات تنعي الأزمان الماضية، نعيا يخلد حكاياتهم، وتجعلك تقرأالتاريخ على نحو مختلف، فيتكشف لك المسار التطوري، ودوران عجلة التاريخ في أزمان تتناوب العبور بنا، ونتبادل في عبورها، لتفهم جوهرالتاريخ وحقيقته.
كود المخزن: 707
3.500 ر.ع.‏
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

الروزنامة العمانية

الفكرة العامة لهذا الكتاب ليست جديدة فــ(ذاكرة الأيام) أو (حدث في مثل هذا اليوم) أو ما شابه من عناوين هي اليوم فكرة شائعة, ربما کشیوع الكلمات المتقاطعة أو الأبراج في الصحف ، ولكنني هنا أزعم طرحا جديدا. فالأحداث التي ترد في هذا الكتاب كلها عمانية أو لها علاقة بعمان ، سواء ما حدث على الأرض العمانية أو تلك التي وقعت في أي مكان من العالم .. كما أن المدون هنا لا يقتصر على حقبة معينة فهناك ما حدث قبل ألف عام أو أكثر ، وهناك ماحدث العام المنصرم ، وهناك أحداث كبيرة وأخرى بسيطة وفي كل المجالات تقريبا.
6.000 ر.ع.‏

سندباد من عمان: عبدالله بن موسى الكندي (1926 - 1975)

ما أنتم بصدد قراءته هو صورة اجتماعية تاريخية جغرافية لحياة عاشها بطل هذه الصورة بين سلطنة عمان وأفريقيا ومجموعة من دول شبه الجزيرة العربية. وتدور أحداثها في الربع الثاني والثالث من القرن العشرين، في زمن كانت ترسمه جغرافية المكان بين سهول عمان وغابات أفريقيا وصحاري شبه الجزيرة العربية، كما تمسك بمقوده کیانات متصارعة ودول ناشئة، تستبدل ثوبا ألبسها إياه الاستعمار برداء لم يحكم نسيجه فبدت ألوانه مبعثرة.
3.000 ر.ع.‏

الثقافة كما نريدها

"الثقافة كما نريدها".. للكاتب محمد الرحبي، وهو مجموعة مقالات تنوّه إلى قضايا فنية، كالحداثة الشعرية وثقافة الشوارع وكيف نستمتع بالفن، ويحتفي في بعض المقالات بشعراء وفنانين تركوا أثرا في الواقع.. كما يناقش موضوعات اجتماعية معاصرة كاتجاهات الشباب، وتمكين المرأة، والتقنية وأثرها على الواقع، مستشهدا بمقولات المثقفين. كذلك يطرح المسائل الثقافية المحلية عن الكاتب والكتاب العماني والملاحق الثقافية. ولا يفوته عرض تجاربه في السفر ومقارنة الأمكنة كمقاهي الشانزليزيه بمقاهي عمان. تلك المقالات المنشورة في الجرائد، مكتوبة بلغة سهلة ليتلقاها عموم القراء.
1.500 ر.ع.‏

الوقف العلمي في بَهلا ماضيه وحاضره

كان للوقف - ولا يزال – دوره البارز في حياة العماني ، وترجع أصوله إلى ما قبل الإسلام ، فلما جاء الإسلام أعطاه دفعة قوية ، حيث عده قربة إلى الله ، فتسابق العمانيون في تأثیل الأوقاف ، فكانت داعمة أساسية لما تقوم به أنظمة الحكم المتعاقبة في عمان من مصالح الناس ،كما أنها كانت ضمانا للعماني عندما يغيب نظام الدولة عن المجتمع في بعض فترات التأريخ ، ولذلك فمن الأهمية بمكان الاعتناء بالوقف ،وبما أن بھلا إحدى المدن الكبرى في عمان ، ولها تأريخها العريق والفاعل في الساحة العمانية والإنسانية ، فقد توجه قصدي إلى الكتابة عن الوقف فيها .
2.000 ر.ع.‏