زوايا أقتصادية

هذا الكتاب يوثق المقالات المهمة والتي خطتها يد الكاتب خلال الفترة من عام ۰۱ ۲۰ . وحتى الآن حيث كانت البداية في جريدة الوطن العمانية وبعد ذلك في جريدة عمان بمقال أسبوعي والذي يصل إلى القراء عبر وسائل التواصل الاجتماعي خاصة الواتساب والفيسبوك وقد حرص الكاتب على اختيار أهم وأبرز المقالات والتي لقيت صدى واسع من قبل المهتمين من داخل وخارج السلطنة وتفاعل معها القارئ الكريم وتتنوع المقالات المنشورة في هذا الكتاب بين القضايا الاقتصادية والاجتماعية ذات البعد المحلي والإقليمي والدولي.
كود المخزن: 62
ر.ع.‏ 4.500
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

أحمد الفلاحي: بأقلام عارفيه

لأنّ محبَّي أحمد الفلاحي كثر، ولأن ذكريات الأصدقاء معه متعددة، وما كتب عنه متنوّغ، فقد رأينا أن نجمع شتات ما 28 وصل إلينا في کتاب نقدمه للقرّاء، ليراه من فاته الاطلاع عليه من محبيه ومقدّريه أوان نشره؛ وكان الأمل أن يكون الكتاب أوسع وأشمل، ولكن المساحة الزمنية التي أنجزناه فيها جعلتنا نكتفي بما تيسّر.
ر.ع.‏ 2.500

تنبيه الغافل وتنشيط المتثاقل

"وهذا الكتاب يشتمل على التذكير بالموت والمعاد، وسکني القبور والخروج منها ليوم النشور، جمعت فيه من آيات القرآن الكريم، والأحاديث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المرويات، والآثار عن السلف الثقات، مُستخرج من كتب الأئمة، مثل: كتاب العاقبة للإمام أبي محمد عبد الحق الإشبيلي، كتاب التذكرة للإمام أبي عبدالله القرطبي ومن غيرهما أيضا، ثم زدت فيه بمواعظ حسنات، جمعت فيه من الحديث والمواعظ؛ ليكون أبلغ في تنبيه الغافل وتنشيط المتثاقل، جعله الله لوجهه خالصًا إنه جواد كريم . ."
ر.ع.‏ 4.200

المولد النبوي: نظرة تصحيحية في الأحداث والوقائع

وقفت الأمة على اختلاف في الاحتفاء بهذا الحدث، فمنهم من لم يجزه مطلقا، ومنهم من عمل فيه ممارسات وطقوسيات لا يقرها الإسلام أو لا يقر كثيرا منها، ومنهم من وقف في الوسط حيث أخذ العبرة والارتباط بذكرى هذا السيد وتذكر رسالته، وهذا الذي سار عليه الإباضية.
ر.ع.‏ 1.000

الحركة العلمية في زنجبار وساحل شرقي افريقيا

ارتبطت عُمان بمنطقة شرق أفريقيا فترة تزيد عن الألف عام، حكم خلالها العُمانيون هذا الإقليم فترة زمنية طويلة، وتعد فترة الحكم العُماني لزنجبار ومدن الساحل الشرقي الأفريقي من أهم الفترات التي شهدت فيها هذه المنطقة نهضة وتطور في مختلف المجالات. ويعد الجانب العلمي في مقدمة المجالات التي حرص الحكام العُمانيون على الاهتمام بها وإحاطتها بعنايتهم وتسخير الموارد كافة من أجل الارتقاء بها والعمل على تطويرها، ومنذ إعلان السيد سعيد بن سلطان زنجبار بمثابة عاصمة ثانية للإمبراطورية العُمانية في عام 1832م شهدت الحركة العلمية في زنجبار وماجاورها من مناطق ومن مدن تطوراً ملحوظاً، نتيجة اهتمام السيد سعيد بهذا الجانب، ووجد الكثير من العلماء العُمانيين والعرب الذين هاجروا إلى زنجبار وساهموا في تطوير هذا الجانب وفق إمكاناتهم المتاحة، وتخصصاتهم المختلفة.
ر.ع.‏ 4.000