سلطنة عمان وزنجبار في مجلة أخبار لندن المصورة - حديث الصورة والذاكرة

يجمع هذا الكتاب بين دفتيه ما وثقته مجلة اخبار لندن المصورة عن سلطنة عمان منذ تأسيس المجلة عام 1842م إلى نهاية عهد السلطان سعيد بن تيمور عام 1970م. وكذلك ما وثقته المجلة عن زنجبار في أثناء الوجود العماني هناك. وتوفر وثائقيات المجلة مادة متنوعة عن التاريخ العماني المعاصر، نصاً وصوراً، لا سيما التاريخ ذي الصلة بالعلاقات العمانية البريطانية، وتطورها عبر الزمن منذ أن وصلت بريطانيا إلى الشرق عبر أسطولها البحري التجاري والعسكري. وقد بذل المؤلف، مشكورا، جهدا كبيرا في تجميع ما نشرته المجلة في أعدادها التي صدرت لأكثر من قرن، وتحليله والتعليق عليه؛ مستندا إلى مراجع ومصادر أخرى عنيت بعمان وتاريخها. ويأمل الناشر أن يقدم الكتاب للباحثين والدارسين والمهتمين بالتاريخ العماني مادة قد تقود إلى مزيد من الجهود البحثية، وتوفر للباحثين مادة أولية في التاريخ العماني المعاصر.
كود المخزن: 761
2.000 ر.ع.‏
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

إضاءات على إسهامات العمانيين الأجتماعية والعلمية والفكرية

يسرد الكاتب في صفحات كتابه أصوات المآذن والقباب والمنابر والمحاريب منذ مسجد مازن بن غضوبة في سمائل إلى افتتاح مسجد في الجزيرة الخضراء بحضور سماحة الشيخ المفتي العام للسلطنة ونائب رئيس التنزاني عمر علي جمعة الذي ارتقى المنبر ليخطب في الحضور بأن "العمانيين حكمونا وكان بإمكانهم أن يفرضوا علينا مذهبهم، وكنا سنتحول جميعا لمذهبهم ولكنهم لم يفعلوا ، وما زالوا إلى يومنا هذا يشيدون المساجد والمعاهد ويسلموننا أمر إدارتها بنفس الروح المعهودة ونفس التسامح رغم أنهم خرجوا من موقع الحكم بزنجبار". الكاتب والأديب الشيخ حمود بن سالم السيابي
3.000 ر.ع.‏

الحارة العمانية

حارة الخضراء بولاية بهلا معلم تاريخي عريق، استطاع الإنسان العماني أن يبني من خلالها معالم وقيما تبقى ملامحهما وعراقتهما للأجيال، وهي من الحارات القديمة والكبيرة في واحة بهلا، ولها خصوصية اتسمت بها هي ومثيلاتها من الحارات في رقي مبانيها وعلو قيمتها، وتظهر خصوصيتها في تحصينها بأبواب وصباحات ربما أجبرتها مراحل تاريخية قديمة، انعكس ذلك أيضا على بنية الحارة نفسها وتوزع عمرانها ومساجدها، وربما طبيعة الساكنين بها، وهو ما يفسر كذلك بقاء كثير من المباني الطينية والأبراج والأسوار الداخلية لحارات واحة بهلا قائما ما إلى يومنا هذا.
2.000 ر.ع.‏

وحي المحاريب: تأملات في المساجد العمانية المزدانة بالزخارف الجصية

الخارف البديعة في محاريب الجوامع والمساجد العمانية، يعود أقدمها زمنا إلى منتصف القرن السابع الهجري، كزخرفة محراب جامع سعال بنزوى، ويعود أحدثها إلى منتصف القرن الثالث عشر الهجري، کزخرفة محراب مسجد الأغبري بسمائل، ولقد زرت مجموعة من هذه الجوامع والمساجد، وإخال كلما وقفت أتأملها، أنها تنادينا من أعماق صحونها أن نكتب عنها، ونقيم لها دراسات أكثر عمقا وتحليلاً، لذلك قمت بتسجيل تأملاتي عنها، مستفيدا من بوح محاريبها بوحيها الروحاني الآسر، ورأيت تسمية العمل بوحي المحاريب .. تأملات في المساجد العمانية المزدانة بالزخارف الجصية، فما أعذب حديث الوحي، حين ينبعث من ذاكرة محاريب تشبعت ذرات ترابها بنداء الأذان والإقامة، وتكبيرات الإحرام، والتلاوات القرآنية لأئمة ومصلين، أقاموا الصلوات أمامها على مر القرون.
3.000 ر.ع.‏

عظماء عمانيون

"ولعمان حضارة عتيقة امتدت عبر السنين سواء كان ذلك في العصور القديمة أو في العصور المتأخرة والحديثة وخلف هذه الحضارة يد بنتها وعمرته وأرست دعائمها وفي كتابي هذا كتبت سيرا عن أربعين شخصية عمانية عبر الزمان كان لهم جميل الأثر على هذه الأرض الطيبة منهم الإمام ومنهم الفقيه والعالم واللغوي والطبيب والفلكي والتاجر ممن كان له إسهام تاريخي وحضاري" سليمة المشرفية
2.500 ر.ع.‏