سندباد من عمان: عبدالله بن موسى الكندي (1926 - 1975)

ما أنتم بصدد قراءته هو صورة اجتماعية تاريخية جغرافية لحياة عاشها بطل هذه الصورة بين سلطنة عمان وأفريقيا ومجموعة من دول شبه الجزيرة العربية. وتدور أحداثها في الربع الثاني والثالث من القرن العشرين، في زمن كانت ترسمه جغرافية المكان بين سهول عمان وغابات أفريقيا وصحاري شبه الجزيرة العربية، كما تمسك بمقوده کیانات متصارعة ودول ناشئة، تستبدل ثوبا ألبسها إياه الاستعمار برداء لم يحكم نسيجه فبدت ألوانه مبعثرة.
كود المخزن: 426
3.000 ر.ع.‏
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

الروزنامة العمانية

الفكرة العامة لهذا الكتاب ليست جديدة فــ(ذاكرة الأيام) أو (حدث في مثل هذا اليوم) أو ما شابه من عناوين هي اليوم فكرة شائعة, ربما کشیوع الكلمات المتقاطعة أو الأبراج في الصحف ، ولكنني هنا أزعم طرحا جديدا. فالأحداث التي ترد في هذا الكتاب كلها عمانية أو لها علاقة بعمان ، سواء ما حدث على الأرض العمانية أو تلك التي وقعت في أي مكان من العالم .. كما أن المدون هنا لا يقتصر على حقبة معينة فهناك ما حدث قبل ألف عام أو أكثر ، وهناك ماحدث العام المنصرم ، وهناك أحداث كبيرة وأخرى بسيطة وفي كل المجالات تقريبا.
6.000 ر.ع.‏

بهلا: ملامح من التاريخ والحضارة

يحتوي على نتاج الندوة العلمية التي أقامتها مكتبة الندوة العامة ببهلا، والتي جاءت لتضع لبنات في هذا البناء الحضاري، وتفتح مسارات بحثية لدراسة تاريخ بهلا وحضارتها، وتسليط الضوء على التطور والمنجزات الحديثة التي حظيت بها بهلا في هذا العهد الزاهر. اشتمل الكتاب على أوراق بحثية تناولت محاور مهمة من تاريخ بهلا وحضارتها ونهضتها وتركيبتها الجيولوجية، فلقد امتزجت موضوعاتها وتنوعت لتشكل لوحة رائعة لبهلا، قدمها عدد من الأكاديميين والمفكرين والمشتغلين بالثقافة والفكر والتاريخ.
3.000 ر.ع.‏

ظفار: أرض اللبان

وشجرة اللبان من الأشجار المعمرة, وتعلو الى حوالي ثلاثة أمتار وتتفرع من بدء نموها ويصعب أن تميز الساق من الفروع, تنبت على الطبيعة بدون أن يكون للانسان دور في تكاثرها الذي يحصل بواسطة البذور, التي تجف من عناقيد مستطيلة, فتسقط على الأرض فتنتشر بفعل الرياح على التربة وتكون قادرة على الإنتاج بعد حوالى عشر سنوات وأنتي اللبان تدعى الغفل أما ذكرها فيسمى التيس.
2.000 ر.ع.‏

زنجبار: أرخبيل القرنفل المنسي

بعدما ألقى الرحالة خالد كتابه هذا لتلقفه العقول، وتألفه القلوب، وتتوسده الذاكرة، وتزهر به المكتبات، وتفتخر به المطابع العمانية بما تردفه مادة الكتاب من هبات لا تتوقف، فمن المقدمة التي بدأت برش الكافور على الدمار وتكفين الألم والجوع والعوز ومسح الوضع القاتم الذي كان يسود زنجبار يستبدل بذلك كله (الآن) بما تعيشه البلد اليوم، فقد نضج في تنور المعاناة الحُلم الباسط كفيه والحقل السارح بأريجه والبرد المُتقد بنار الحياة والمطر المردد آيات الروح والأمل، فظل الرحالة خالد يحفر صدرا آخر لزنجبار، يضع سجاد الورد والقرنفل تحت قدمي القاريء كي يرتحل إلى نوريّة الغد الآتي. هدى الحوسني
3.000 ر.ع.‏