سيميائيات التواصل الإشاري المصاحب للكلام: دراسة في مدونة صحيح مسلم

إن هذه الدراسة تعمد إلى دراسة العلامات الإشارية وتحليلها بوصفها علامات مؤثرة في التواصل اللغوي من خلال تعانقها مع العلامات اللسانية من جهة ومع السياقات المقامية والنظائر والقرائن الإشارية من جهة أخرى، بل واعتماد العملية التواصلية على هذه العلامات الإشارية وحدها في بعض مستوياته أو سياقاته، ليصل إلى الدور الذي تقوم به هذه العلامات الإشارية في إنتاج دلالات ومعان متنوعة ناتجة من منظومة التكوين اللغوية والسياقية للنص.
كود المخزن: 543
ر.ع.‏ 4.000
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

التسامح: شعلة التنوير

". . . أعترف بأن التاريخ يعج بالحروب الدينية ولكن ينبغي أن تدرك أن سبب هذه الحروب ليس تعدد الأديان، بل سببها روح التعصب التي تشتعل في نفوس الذين يؤمنون بسمو دينهم على سائر الأديان الأخرى. فبهذه الروح المتعصبة تسلط اليهود قديما على غيرهم من الطوائف الأخرى لتنتقل منهم كوباء إلى المسيحيين والمسلمين. أن هذا الخلل في التفكير لا يؤدي إلا إلى طمس العقل البشري". مونتسكيو ، رسائل فارسية 1721 م
ر.ع.‏ 3.000

فقه التطرف

“يمر العالم العربي خصوصًا والإسلامي عمومًا بحالة ازدواجية بين خطاب مثاليّ يسمعه، وواقع سيءٍ يعيشه، من هنا كانت العديد من الوقفات والمراجعات في داخل المنظومة الفكرية ذاتها؛ لأن إصلاح البيت من الداخل أولى من التلميع وإظهار الصورة المشرقة من الخارج، بينما الأول يعاني من علل لا بد أن نقف عندها أولًا. ومن هذه العلل علة التطرف والإرهاب التي حاول البعض جعلها لصيقة بالإسلام، بينما حاول تبرئة الأمم الأخرى منها ولو حدث عندهم أشد وأطغى مما يحدث بيننا، ومن داخل نصوصهم!! وفي القسم الأول الذي يعنى بماهية التطرف، قال: “التطرّف يعتبره العديد من الناقدين بأنه نسبي، فما تعتبره أنت تطرفًا قد يعتبره الآخرون وسطًا وحقًا مشروعًا، فيحدث التضارب في فهمه وإسقاطه.”
ر.ع.‏ 3.000

سنة الله في غير المسلمين

إننا قد دخلنا في مرحلة زمنية تحول فيها الكون المترامي الأطراف إلى قرية صغيرة، ولكن للأسف تقاربت أقطابها وتنافرت قلوب ساكنيها، ولذلك باتت البشرية في أمس الحاجة لما يخرج من ضيق الدنيا إلى سعة دنياها واخرتها ولا یکون ذلك إلا الإصلاح الإسلامي، ولا یکون هذا الإصلاح إلا بإصلاح منطق أهله الفكري والدعوي.
ر.ع.‏ 1.000

أقانيم اللامعقول؛ قراءة نقدية في التقليد والأسطورة والخرافة

في هذا الكتاب تتضح ثلاثة أقانيم قبع أتابعها عليها دون النظر فيها بمنظار النقد والمراجعة، ولعلها قدمت بعض العطاء المرجو في أزمنتها وأوقاتها، بيد أنها وصلت عند من يتحسس من النقد إلى درجة المقدس، مع أنها تولدت من أفكار بشرية، وإذا كان الزمن قد تجاوزها كما تجاوز الكثير من النظريات فقد آن الوقت للوقوف معها مراجعة وتصحيحاً ودراسة ونقداً، ولا يمكن إلغاؤها، فقد يستفاد منها بطريقة أو بأخرى.
ر.ع.‏ 4.000