صناعة المبدعين
عندمـا تثـق فـي أفـكـارك النابعـة مـن اللاوعـي، أكثـر مـن الوعـي ذاتـه؛ فإنـك سـتحمل ثـروة كبيـرة مـن الأفـكـار غيـر المتناهيـة التـي ثعبـر عـن كينونتـك الحقيقيـة وسـتكون حينهـا قـادرا علـى الإبـداع، مستعينا بذلـك الإلهـام الـذي تسـتمـده مـن رائحـة القهـوة فـي يـوم ماطـر أو ضحكـة طفـل نابعـة مـن القلـب، أو عيـون كـهـل تحكـي خبرتـه وتجاوزه للسنوات الطويلة بكل إيجابية.