عذرا، هذا المنتج لم يعد متوفرا في المخزن

عظماء عمانيون

"ولعمان حضارة عتيقة امتدت عبر السنين سواء كان ذلك في العصور القديمة أو في العصور المتأخرة والحديثة وخلف هذه الحضارة يد بنتها وعمرته وأرست دعائمها وفي كتابي هذا كتبت سيرا عن أربعين شخصية عمانية عبر الزمان كان لهم جميل الأثر على هذه الأرض الطيبة منهم الإمام ومنهم الفقيه والعالم واللغوي والطبيب والفلكي والتاجر ممن كان له إسهام تاريخي وحضاري" سليمة المشرفية
كود المخزن: 499
2.500 ر.ع.‏
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

الروزنامة العمانية

الفكرة العامة لهذا الكتاب ليست جديدة فــ(ذاكرة الأيام) أو (حدث في مثل هذا اليوم) أو ما شابه من عناوين هي اليوم فكرة شائعة, ربما کشیوع الكلمات المتقاطعة أو الأبراج في الصحف ، ولكنني هنا أزعم طرحا جديدا. فالأحداث التي ترد في هذا الكتاب كلها عمانية أو لها علاقة بعمان ، سواء ما حدث على الأرض العمانية أو تلك التي وقعت في أي مكان من العالم .. كما أن المدون هنا لا يقتصر على حقبة معينة فهناك ما حدث قبل ألف عام أو أكثر ، وهناك ماحدث العام المنصرم ، وهناك أحداث كبيرة وأخرى بسيطة وفي كل المجالات تقريبا.
6.000 ر.ع.‏

إضاءات على إسهامات العمانيين الأجتماعية والعلمية والفكرية

يسرد الكاتب في صفحات كتابه أصوات المآذن والقباب والمنابر والمحاريب منذ مسجد مازن بن غضوبة في سمائل إلى افتتاح مسجد في الجزيرة الخضراء بحضور سماحة الشيخ المفتي العام للسلطنة ونائب رئيس التنزاني عمر علي جمعة الذي ارتقى المنبر ليخطب في الحضور بأن "العمانيين حكمونا وكان بإمكانهم أن يفرضوا علينا مذهبهم، وكنا سنتحول جميعا لمذهبهم ولكنهم لم يفعلوا ، وما زالوا إلى يومنا هذا يشيدون المساجد والمعاهد ويسلموننا أمر إدارتها بنفس الروح المعهودة ونفس التسامح رغم أنهم خرجوا من موقع الحكم بزنجبار". الكاتب والأديب الشيخ حمود بن سالم السيابي
3.000 ر.ع.‏

تاريخ عمارة المصارف العمانية

الزميل علي اللواتي في كتابه هذا يرد بعض الجميل لمرفق من مرافق النهضة العمرانية في السلطنة؛ هذه النهضة التي كانت جزءا مهما وواضحا من النهضة الشاملة التي عمت السلطنة في الربع الأخير من القرن الماضي؛ فقد كان لقطاع الاستثمار الدور الرئيس في عمران مدن السلطنة وأبنية المصارف، ومقراتها كانت السباقة في تشييد وتحديث العمارة الموروثة في مدن السلطنة. (إذن لا غرو أن تكون أبنية المصارف موضوعا للبحث، ولا غير الزميل علي اللواتي في الاضطلاع بهذه المهمة، وهذا الكتاب خير شاهد ومفهرس لهذه الأعمال). معاذ الآلوسي - معماري عراقي
2.000 ر.ع.‏

قراءات في تاريخ اللواتيا - أحداث ونقد وحقائق

وثمة حقيقة نؤكدها هي عدم صحة الدعوى القائلة أن اللواتيين لم يكن لهم مسمى قبلي لهذا سمو حيدرآباديين تارة والخوجة تارة أخرى والتي جاءت ضمن عبارات خاطفة عند بعض المؤرخين والمهتمين بالتراث اللواتي. وهذا النكران جاء بسبب أن تاريخ اللواتيا كتب بأيدي غير الباحثين اللواتيا، لأنهم هم من يستطيع إضفاء الوصف على ما كان يجري عندهم من تيارات اجتماعية وغيرها التي حددت مسار حركة اللواتيا في عمان، وفيما عدا ذلك فإن كافة الشواهد تشير أن اللواتيا لم يفتقروا يوما إلى مدونين للتاريخ بقدرما سمحت لهم ظروفهم. كل ما هنالك هو أن هذا التراث تعرض لأحداث زمنية مثلما تعرض له تراث معظم القبائل العربية والإسلامية من ضياع وشتات فضلا عما كان يصحب هذه الفترة من حروب محلية وفتن داخلية وإحراق للمصادر وتخريب للآثار التراثية.
7.000 ر.ع.‏