عُمان في عهد السلطان تيمور بن فيصل

اتـفـاقية الـسيـب عام 1920م نـظـمـت العـلاقـة بـيـن حكومة السلطان تـيـمـور والإمامة في الداخل، وفي هذا العام كذلك تأسس مجلس الوزراء فـي حـكـومـة السلطان تيمور ليتولى إدارة الحكم في فترة غياب السلطان …شـهـدت عـمـان فـي الفـتـرة مـن 1920م إلى 1932مأحداثا عديدة سيتناولها الكتاب؛ مـثـل حـركـات التمرد والعصيان في بعض مـنـاطـق عـمان، وزيـارة سليـمـان بـاشا الباروني إلى عمان،وتوقيع اتفاقية امتياز التنقيب عن النفط، وتزامنت هـذه الـفـترة كذلك مع الأزمة الاقتصادية العالمية. علاوة على ذلك سـيـورد الكتاب الأوضاع الاجتماعية والثقافية لعمان إبان نفس الفترة.
كود المخزن: 695
4.000 ر.ع.‏
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

النصارى في عمان

هذا الكتاب دراسة أصلُها رسَالةٌ مقدَّمةٌ لاسْتِكمَالِ دَرجَةِ المَاجِستير بجَامعة (دِرَمْ) بالمملكَة المُتحدَةِ في يونيو 1992م، تحت عنوان: «الإباضية في عُمان، والمستجدات في مجال العلاقات النصرانية الإسلامية». تكْمُنُ أهميّةُ الكتابِ في أنَّه من الكُتُبِ القليلةِ جِدًّا التي كُتِبتْ بالُّلغةِ الإنجليزيّةِ في مجالِ الحوارِ الإسلامي النّصرانيِّ في عُمانَ، وعن تاريخِ التَّنصير فيها بَدْءًا من الغَزْوِ البُرتغاليِّ الغَاشِمِ حتى تأسيسِ الإِرساليّةِ التَّبشيريّةِ ومُلحقَاتِها في كُلٍّ من مسقط ومطرح إلى مطلعِ سبعينيَّاتِ القَرْنِ العِشرين الميلادي.
2.000 ر.ع.‏

قراءات في المشهد الوطني

الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات الحديثة في الشأن الوطني، نشرت في جريدة الوطن، ولخص الكاتب الأسباب التي دفعته إلى توثيق وجمع ونشر هذا المقالات في إصدار خاص قائلا : (راودتني فكرة جمع عدد من المقالات التي نشرتها في جريدة الوطن خلال العامين المنصرمين على ضوء عدد من الاعتبارات من أبرزها : الأهمية العالية التي تحظى بها موضوعاتها على الساحة المحلية – ما أفرزته نتائج انخفاضات أسعار النفط من نتائج وآثار اقتصادية واجتماعية متسارعة – ما تتضمنه هذه المقالات من رؤى وحلول، قدر الكاتب أهمية توثيقها ونشرها في كتيب لتكون متوفرة للجميع – أنها موضوعات متلازمة متماسكة مرتبطة ببعضها البعض تعنى بتقدم الوطن والحفاظ على مكتسباته وازدهاره واستقراره وارادته السياسية – ما يشهده العالم من تطورات متسارعة في مختلف المجالات العلمية تتطلب منا الإسراع للحاق بركب الحضارة واستثمار الافكار والرؤى المطروحة لتحقيق الأهداف الوطنية). ولم يغفل الكاتب عن توجيه الشكر لجريدة الوطن التي (نشرت مقالاته دون تحفظ وممانعة رغم جرأة النقد التي تضمنتها).
1.500 ر.ع.‏

الحركة العلمية في زنجبار وساحل شرقي افريقيا

ارتبطت عُمان بمنطقة شرق أفريقيا فترة تزيد عن الألف عام، حكم خلالها العُمانيون هذا الإقليم فترة زمنية طويلة، وتعد فترة الحكم العُماني لزنجبار ومدن الساحل الشرقي الأفريقي من أهم الفترات التي شهدت فيها هذه المنطقة نهضة وتطور في مختلف المجالات. ويعد الجانب العلمي في مقدمة المجالات التي حرص الحكام العُمانيون على الاهتمام بها وإحاطتها بعنايتهم وتسخير الموارد كافة من أجل الارتقاء بها والعمل على تطويرها، ومنذ إعلان السيد سعيد بن سلطان زنجبار بمثابة عاصمة ثانية للإمبراطورية العُمانية في عام 1832م شهدت الحركة العلمية في زنجبار وماجاورها من مناطق ومن مدن تطوراً ملحوظاً، نتيجة اهتمام السيد سعيد بهذا الجانب، ووجد الكثير من العلماء العُمانيين والعرب الذين هاجروا إلى زنجبار وساهموا في تطوير هذا الجانب وفق إمكاناتهم المتاحة، وتخصصاتهم المختلفة.
4.000 ر.ع.‏

الدور السياسي لعلماء عمان

يركز الكتاب على دراسة الدور السياسي للعلماء خلال فترة مهمة من التاريخ العماني ابتداء من قيام دولة اليعاربة عام 1034 هـ/ 1624مـ حتى عام 1162 هـ/ 1749 مـ في محاولة لإبراز الدور الذي قامت به الفئات الأخرى غير الأئمة والسلاطين في تاريخ عمان السياسي، ويتناول الكتاب الأوضاع العامة في عمان قبيل قيام دولة اليعاربة ودور العلماء آنذاك، ثم يتبع ذلك، الدور الذي اضطلع به العلماء في نشأة دولة اليعاربة ومواجهتها للأخطار الداخلية والخارجية، إضافة إلى ما قدموه في مجال إدارة الدولة وموقفهم من الأزمات السياسية التي مرت بها عمان أواخر عهد اليعاربة، كما يقدم الكتاب تحليلا لما ورد في المصادر التاريخية والفقهية ويتضمن عددا من الوثائق ذات العلاقة بموضوع الدراسة.
5.000 ر.ع.‏