قراء المعرفة


مكتبة قراء المعرفة

رتب بـ
العرض في الصفحة

شعر في هذا الزمان

في رحلة أشواق ومشاعر أبحرت في لملمة بعض خواطري ولٌعت لها الفحم لتنثر روائع عطر بخورها بين أضلع القلب ليشارك معانيها بين ألاحاسيس الصادقة والمشاعر الوجدانية ومن ثم تخرج تبحث عن جمال العيون وتعانقه .. قصائد شعرية تحوي كلمات بسيطة مفهومة فيها دلالات ورموز تشرح ما جال في خاطري وكذلك ما عبر في خاطر من يشاركونني مشاعرهم وأحاسيسهم. في هذا الزمان .. ديوان شعر بدأ رحلته في عالم الحركة الثقافية ليعلن ويخط ذكرى إصداره في هذة السنة 2023 ..
2.000 ر.ع.‏

الأقُنوم

كالفأس التي تقطع البذور خانتني الأرض.. هكذا تحاصرني العدوى في حياتي الجامدة
2.000 ر.ع.‏

الشيخ عبدالله الخليلي: كبير أدباء عمان في زمنه

الشيخ عبدالله الخليلي من أسرة شعرية، فاض الشعر في شتّى جوانبها، فجده الأكبر – مفتي عُمان في وقته - الفقيه العلامة الشيخ سعيد بن خلفان، كان شاعرًا مُجيدًا بليغ الكلمة، وجده المباشر لأبيه الشيخ عبدالله بن سعيد، يعد من الشُّعراء الكبار، وجده لأمه الشيخ أحمد بن سعيد، هو شاعر كذلك، وهذه الأسرة الشعرية البارزة لم تكن أسرة شعر فحسب؛ وإنَّما هي أيضًا أسرة علمية فقهية توارثت العلم أبًا عن جَدّ على مدى قرون متوالية، وقد ورث الشيخ عبدالله من آبائه وأجداده علوم الفقه واللغة والأدب، إضافةً إلى الشَّعرِ الذي برز فيه. الصفحة 98
2.000 ر.ع.‏

رواية نورجان

هنا ستجدون نورجان الطفلة وكيف عانت من عصابات الاستعباد وآلامه طوال حياتها. هنا ستعايشون مجد قلهات العمانية وأميرتها مريم وسطوة النواخذة وجبروتهم كعلي بن ناصر وعمران وبرغش. هنا سينتصر أهل الظلم كثيرا ولن تجد في الرواية أي بطل!
2.000 ر.ع.‏

صرخة مونش

ألم أقل لك أن الصدفة ستساعدنا؟ فتحت الباب وشرعت أصرخ بأعلى صوتي، هرع أخي خلفي ثم تقدمني وهو يمطرني بالصور ويهتف: - صرخة مونش. صرخة مونش. استمر في الصراخ. لا تتوقف. كان البيت فارغًا، وشعرت وأنا أصرخ وكأن وجهي استطال واختفت وجنتاي وضاقت عيناي وانكمش ذقني واستحال نقطة باهتة، فقد اكتسحت الصرخة جميع ملامح وجهي وطوتها في تفاصيل فمي المفتوح كهاوية. وكان أخي يرسل أضواء كاميرته وهو يهتف منتشيًا : - اصرخ..
2.000 ر.ع.‏

في قلب إيران الطواف في ربوع بلاد فارس

بعد هذا التطواف بين معالم إيران الجمهورية الحديثة، وآثار الحضارة الفارسية التليدة؛ لا أملك إلا أن أحث القاريء الذي يملك زادا وراحلة أن يشق الطريق خارج وطنه، سائحا أو طالبا للعلم أو جوالا، حتى يجمع خيوط المعرفة، وتصقله التجربة، ويكتسب مهارات شتى، ليكون جسرا حضاريا بين حضارة موطنه الأصلي وحضارات الدنيا المتباينة؛ فلكل بلد نكهة خاصة، وعاداته وتقاليده الحضارية التي لا تشبه حضارة أخرى؛ وإن كنا جميعا نعود إلى آدم - عليه السلام - إلا أن الله جعلنا شعوبا وقبائل لنتعارف ونتعاون، مع احتفاظنا بسمات وملامح خاصة لكل ثقافة. وأختتم بقول الرحالة ابن بطوطة اللواتي: «إنه السفر؛ يتركك صامتا، ثم يحولك إلى قصاص»، وهذا ما حدث معي، ففي الكتاب الذي بين أيديكم مجموعة من القصص. كما أستعين بقول المؤلفة الأمريكية إسبانية الأب وألمانية الأم، والمولودة في فرنسا أناييس نن: «نحن نسافر، ويستمر سفر بعضنا للأبد للبحث عن أماكن أخرى وحياة أخرى وأرواح أخرى»، وهأنذا مازلت أبحث وأخطط لرحلة جديدة، وأردد مع المستكشف والمترجم الإنجليزي السيد ريتشارد بيرتون: أسعد لحظة في حياة الإنسان، حسب اعتقادي، عندما يرحل إلى أراض لا يعرفها.
2.000 ر.ع.‏