قراء المعرفة


مكتبة قراء المعرفة

رتب بـ
العرض في الصفحة

كان ظلا وارفا

صدر لعلي الهاشمي مجموعة شعرية بعنوان "كان ظلا وارفا". اعتمد على نظام المقاطع المرقّمة، فلم تحمل المقاطع الشعرية المتوزعة بين القصيدة العمودية وقصائد التفعيلة وبعض مقاطع نثرية لم تحمل عناوين داخلية، إلا أن الخيط الناظم لها هو حضور الذات في عموم الخطاب، وطغيان عاطفة الحب: "إني أحبك، لا أطيق تكتّمًا، والسر تفضحه لك العينان، ولهان يا أنسي، ولست بتائب، الله يعلم ما أرى وأعاني".
1.500 ر.ع.‏

كطائر يحلم بالمطر

"كطائر يحلم بالمطر" مجموعة شعرية للشاعر يونس البوسعيدي، احتوت على أفقين شعريين رئيسين أضغاث أنا قوامه قصيدة العمود والتفعيلة والأفق الآخر بئر الدهشة قوامه قصيدة النثر، تفرع منهما عناوين عالية الشعرية بما استحضرته من صور مدهشة، ودلالات عميقة اتخذت من الثنائية والمفارقة أداة للدهشة مثل الأكمه الرائي، لقطة سينمائية لظل، لغة عمياء، كيف أشكر الحجر. يكتب في نص قالت الغافة: "قالت الغافة، أعيدوني بذرة في مهب الريح، لأتحرر كالطير الذي على هامتي".
1.500 ر.ع.‏

بيت الجزيرة

بيت الجريزة .. سيرة ذاتية للكاتب هاشم الشامسي يستعرض فيها سيرة المكان والإنسان إبان حكم جلالة السلطان قابوس طيب الله ثراه من خلال عين الذاكرة الراصدة لما دار في مدينة مسقط القديمة والسيب القديمة وما شمله المكان الواسع من أمكنة صغرى كالمدرسة السعيدية وحلة وادي العود وغيرها مما يوقظ الروائح والموسم في ذاكرة الطفل الشاهد على ذلك التحول النوعي. يتذكر هاشم الشامسي بيت الجريزة ومراتع اللعب والحوادث الطفولية التي ما زالت تتصدى في ذهنه للزمن، كما يستحضر للقارئ صيف مسقط القديمة ومساءاته وأيام الأعياد، وطقوس ختم القرآن وسواها من مشاهد بدأت تخفت في حاضرنا. ليكون الكتاب بما تقصاه في ذاكرة المكان والإنسان مادة تصويرية للأجيال لم يتح لها عيش تلك التفاصيل.
1.500 ر.ع.‏

لست أعرفني

"لست أعرفني" قصائد في الشعر النبطي تتخللها نصوص فصيحة للشاعر محمد سالم المسلمي، تغلب عليها حضور الأنثى عتابًا واشتياقًا، ومساءلة الزمن، والمصير، والأصدقاء، والأرض. يقول في نص "حلم السراج": "لا صرت أنا ذاك الضرير اللي عشق حلم السراج، والريح تعصف في ضلوعه أسئلة وانتي الطريق، أبسألك وانتي الربيع اللي ذرا بعيني العجاج، وش هو نهاية عشق هذا الليل لاحضان الحريق"
1.500 ر.ع.‏

على دثار النجمة

على دثار النجمة.. ديوان شعري للشاعرة خديجة علي المفرجية. ضمّ ما يربو على العشرين قصيدة تفعيلة تتوزع بين التأملات الذاتية والعاطفية يقول في نص (في كل قلب): "تتدثر الكلمات، تحرسها، مراثي الوجد، والتحنان فيها، لا يُملّ، يا قلب قلّب، قلبك العذري في، عمق الشعور".
1.500 ر.ع.‏

ما جاوز الظل

يدخل طلابك الدار، يقرؤون صورتك الجديدة على الحائط، يفتحون الأبواب والنوافذ، سيخرج ما تبقى من ضوء إلى المعرة، الآن هم.. يزيحون عزلة الأفكار والكلمات.
1.500 ر.ع.‏