قراء المعرفة


مكتبة قراء المعرفة

رتب بـ
العرض في الصفحة

وجهني بقصة

وجهني بقصة .. كتاب يعالج بأسلوب تربوي الممارسات الخاطئة التي يقوم بها المربون مع أطفالهم ويصوب تلك الممارسات من خلال عرض الموقف السلبي وطريقة العلاج، مشفوعا بقصة توجّه السلوك السلبي للطفل كالشتائم والصراخ، والتصرفات العدوانية ليغدو ذلك السلوك إيحابيًا، بفضل القصة الموجهة. تقول الكاتبة ميمونة محمد البلوشي في مقدمة الكتاب " في ظل الواقع الذي نعيشه، والذي قد يؤثر سلبًا على تنشئة جيل ذي قيم أخلاقية عالية، فإن الوالدين يواجهان تحديات كبيرة، للخروج بطفلهما من وحل السلوكيات الأخلاقية". هذا الكتاب هو اليد الذي ستنتشل الطفل من ذلك الوحل.
1.500 ر.ع.‏

الثقافة كما نريدها

"الثقافة كما نريدها".. للكاتب محمد الرحبي، وهو مجموعة مقالات تنوّه إلى قضايا فنية، كالحداثة الشعرية وثقافة الشوارع وكيف نستمتع بالفن، ويحتفي في بعض المقالات بشعراء وفنانين تركوا أثرا في الواقع.. كما يناقش موضوعات اجتماعية معاصرة كاتجاهات الشباب، وتمكين المرأة، والتقنية وأثرها على الواقع، مستشهدا بمقولات المثقفين. كذلك يطرح المسائل الثقافية المحلية عن الكاتب والكتاب العماني والملاحق الثقافية. ولا يفوته عرض تجاربه في السفر ومقارنة الأمكنة كمقاهي الشانزليزيه بمقاهي عمان. تلك المقالات المنشورة في الجرائد، مكتوبة بلغة سهلة ليتلقاها عموم القراء.
1.500 ر.ع.‏

من لا وعي الوجود إلى وعي اللاوجود قراءة سيميائية- تأويلية لثيمة الموت في الشعر العماني «شجرة النار» لخميس قلم أنموذجا

عندما نتحدث عن "اللاوجود" فإننا نتحدث عن كيان في النص الشعري؛ يأخذ حيز الممكنات من جهة علاقات الإرجاع، ومن جهة اعتباره "جوهرا" في مواجهة الذات؛ لا يمكن لها أن تحدد سماته دون أن تتخذ الذات سلبيتها لتفسح المجال لإمكانه؛ وهو أمر يفتح العلائق أمام عالم المعنى في مواجهة عالم الأشياء؛ لذا فإن الدراسة حاولت استشفاف هذا الجانب في التجربة الشعرية وقدمت مقاربة تأويلية في سبيلها دون أن تدعي لنفسها التفرد أو النهائية؛ فـ"التجربة الشعرية" نوع من التجاوز العالم الشاهد إلى الغائب، والموت فيها هو استدعاء لموجودات العالم الميتافيزيقي في تبديها المادي، ولكن المعنى لا ينكشف بهذا التبدي إلا بتجاوز الذات، وتوسلها باللسان، وكأن الذات الشاعرة في حالة من حالات الإلهام الصوفي المتحد بروح الأشياء.
1.500 ر.ع.‏

التحفة السنية في وصف محافظة الداخلية - الجزء الأول

تعد محافظة الداخلية بمثابة القلب من عمان من حيث الهضبة الجبلية والمدن الرئيسية والشهرة التاريخية والطابع المميز بالجبال والوديان الواسعة والسهول الشاسعة ففيها الجبل والوادي والسهل ولكل منها خصائص وفوائد ومنافع ينعم بها المواطن والمقيم والزائر أينما حل وارتحل على ظهر هذه الأرض الطيبة المعطاء وهي جزء إقليمي من أقاليم السلطنة مكون من منطقة إدارية من بين ثمان مناطق وتشمل هذه المحافظة ثمان ولايات هي: - ولاية نزوى، ولاية بهلاء، ولاية الحمراء ، ولاية منح، ولاية أدم، ولاية إزكي ولاية سمائل ولاية بدبد هذه الولايات الثمان بها عدد كبير من البلدان والقرى وسنأتي بعون الله إلى التفصيل في ذكر كل ولاية على حدة.
1.500 ر.ع.‏

التحفة السنية في وصف محافظة الداخلية - الجزء الثاني

لقد وصل بنا ركب التجوال في ولايات محافظة الداخلية لنبدأ بإطلالة سريعة تلهف العاشق لزيارة ولاية نزوى ذاكرة التاريخ العُماني وقلب محافظة الداخلية النابض بفيض العلم والمعرفة. هي من أهم المدن العُمانية بالمحافظة وهمزة وصل بين محافظات السلطنة حيث تربط بين محافظة ظفار ومحافظة الوسطى ومحافظة شمال الشرقية ومحافظة الظاهرة وصولاً إلى مدينة العين بدولة الإمارات العربية المتحدة عن طريق نزوى، عبري البريمي، وقد احتلت مكانة مرموقة عبر التاريخ العُماني باعتبارها العاصمة التاريخية لعُمان لفترة من الزمن لما تمتعت به من ميزات متعددة ووصفها الشيخ المؤرخ محمد بن عبد الله السالمي في كتابه نهضة عُمان طالب طلب بقوله : (نزوى أفخم بلاد داخلية عُمان ويوجد بها من الأنهار والأشجار ما لا يوجد بغيرها من المدن الأخرى).
1.500 ر.ع.‏

عتبات الروح

لا أكتبُ لأنَّني متفائلٌ أو متشائمٌ أكتبُ لأغْسِلَ أوجاعي وأجعلَ لصمتي جمالًا. أكتبُ لأشاركَ الطّبيعة فرحَها وألَمها. أكتبُ لأنّني ضدّ الرّتابة والجمود ولأنّ الكتابة حالةٌ من التمرُّد على ما نحنُ عليه من تيهٍ في هذا الكون. أكتبُ رغبةً في التغيير والاكتشاف والتطوير الفاجعةُ تطاردنا فَنُكفِّنها بالكتابة.
1.500 ر.ع.‏