استهدفت الدراسة الكشف عن النشاط الملاحي لملاك السفن في هذه المدينة وأهم المعوقات التي واجهت نشاطهم الملاحي خلال فترة حكم السلطان فيصل بن تركي ١٨٨٨ - ١٩١٣م، وتتمثل هذه المعوقات في معارضة بريطانيا لرفع الأعلام الفرنسية على السفن العمانية، واتهام ملاك ونواخذة السفن بتجارة الرقيق والسلاح إضافة إلى حوادث غرق السفن. وتوضح الدراسة أسماء ملاك السفن الذين رفعوا العلم الفرنسي وأهم السفن التي امتلكوها والنواخذة الذين عملوا معهم فيها، وتبحث مسالة رفع الأعلام البريطانية والألمانية على السفن الصورية، وتبين الدراسة الدور الذي قام به أهل صور في مواجهة هذه المعوقات وبراءة بعضهم من التهم التي وجهت لهم من خلال الوثائق.
هدف البحث إلى الكشف عن أثر تصمیم برنامج تدريبي قائم على الكمبيوتر التعليم متعدد الوسائط على تنمية مهارات التعلم الذاتي لدى طالبات الصف العاشر الأساسي بسلطنة عمان الاستخدام مراكز مصادر التعلم، في صياغة السؤال الرئيس التالي: "ما أثر تطوير برنامج تدريبي قائم على الكمبيوتر التعليمي متعددة الوسائط على تنمية مهارات التعلم الذاتي لدى الطالبات الاستخدام مراكز مصادر التعلم واتجاهاتهن نحوها؟".
("ولما كان للإنفاق مدائح عمي في التنزيل والحكمة حتى فاضا في ذكر الثواب الجزيل لمن اتصف بهذه الصفة استحق المتصف بها التخليد والإطراء بين الخاصة والعامة، ليكون شاحا لهمم الراغبين، مذكرا من كانت يده مغلولة إلى عنقه يفيق من نومته وقد كانت شخصيتنا التي سنتحدث عنها جامعة بكل جدارة وقت. بين أمرين: الصناعة والإنفاق فكان كتابنا هذا بعنوان سيف بن شامس السيفي صناعة وإنفاق"). أبو محبوب السيفي
من خلال هذا الكتاب فإنني لا أدعي الصواب والحقيقة المطلقة، بل أحاول جاهدا أن أجيب عن أسئلة تحوم في عقلي منذ فترة طويلة، ليزيدني الشغف في البحث عن إجابات عنها بالبحث والتنقيب في مختلف المصادر بما فيها الكتب الأجنبية نظرا لصرامة المنهج العلمي المتبع في التجارب والدراسات العلمية. التي تركز على الظواهر الميتافيزيقية والفوق حسية. ربما وليس من المستبعد. أن محاولتي هذه للاقتراب من تفسير هذه الظواهر والرابط بينها وبين العلم والإيمان محاولة متواضعة وبدائية، وعبر كتاب يبدو لي صغيرا، ولكن أشعر بالثقة أن أقول إن هذا الطرح ربما تجاوز بعض المألوف وخرج عن أطر الحديث العلمي السائد، وقتي هذه في أنتي وضعت طرحي عبر الرجوع لمصادر متعد دة نشرت واعتمد أكثرها عبر مراكز بحثية تتبع جامعات ومؤسسات مرموقة.
يعرض الباحث في هذا الكتاب رؤية متسقة مع دلالات الخطاب القرآني ومتطلبات العصر. فالرؤية التي ينطلق منها تضع معالم الممارسات الإصلاحية المنبثقة من الموروث في آفاق الإثارة الفكرية ذات الإطار الحضاري الاجتماعي لعلاج قضايا الدعوة والإصلاح فهي قراءة برؤية عصرية تحاول معالجة المغالطات في الممارسات الإصلاحية في العصر الحديث لتحقيق التقدم الفكري والإنجاز العملي الصناعة المستقبل وفق مواكبة الأزمنة والعصور.
هذا الكتاب سبر أغوار الإنتاج المعرفي في الرؤيا والحلم، فقام بقراءتها قراءة المتسائل والمحلل والناقد ، ولم يكتف بمدونات الموروث العربي، بل شمل أيضا بعض مدونات الموروث الإغريقي والروماني والدراسات الحديثة، في الكتاب يسهم في تقديم رؤية مخالفة لكثير من الأطروحات التقليدية سواء كان انطلاقها الفكري دينيا أو اجتماعيا أو نفسيا أو فلسفية.