قراء المعرفة


مكتبة قراء المعرفة

رتب بـ
العرض في الصفحة

هيا نحضر عرسا في اليونان

صدر للكاتب جمال بن مبارك النوفلي كتاب جديد في أدب الرحلات بعنوان (هيا نحضر عرسا في اليونان) عن دار الدراويش للنشر والترجمة في بلغاريا والتي تشارك لأول مرة في معرض مسقط الدولي للكتاب الذي انطلق في دورته الرابعة والعشرين الأربعاء الفائت.
3.000 ر.ع.‏

همس في عتمة الكلمة - رحلة وراء الأحرف المكتومة مع غالية آل سعيد

ها أنا أقف على عتبة لحظة فارقة في رحلتي بتجربة حوارية استثنائية، تحمل في طياتها فرادة نادرة، رغم الظلال الثقيلة التي رمتها المحاولات السابقة، فإن هذه المحاولة كانت مختلفة لأن أسئلتي التي طالما كممتها في أعماقي، وجدت الروائية المتميزة صاحبة السمو السيدة غالية آل سعيد تستقبلها بحرارة وعمق إن التحدث عن تجربة تمثل اليوم بلا شك أحد أبرز فصول السرد العماني المعاصر يحمل في طياته جمالية خاصة. هذه التجربة، مع كل تفرداتها وتعقيداتها، تتعانق مع التحولات الراهنة التي تمر بها المنطقة، سواء على الصعيد السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي. ليس هذا فحسب، بل تجسد هذه التجربة أيضًا حياة الكاتبة نفسها وأبطال رواياتها. ورغم ظروف الحياة الصعبة والتحديات المستمرة، فإن شخصيات رواياتها تتميز بالثبات والاستقرار، مستندة إلى جذورها العميقة. في هذه التجربة المتميزة، تبرز الكاتبة كمرآة تعكس واقعنا، متأملة في التغيرات المستمرة، وتفهم تماما الأوجاع والآمال المرتبطة بكل حالة انفصال وغربة. كما أنها تسلّط الضوء بحنكة على قضايا المهمشين واختلالات مجتمعاتهم، وكيفية تعاطي المجتمع معهم بعمق وحساسية. فمن يعش في الأقاصي، يتجذر بعمق في ذاكرته وتراثه، معترفا أن الحياة مليئة بالتحديات والتحولات المستمرة.
3.000 ر.ع.‏

هكذا نتطور: فلسفة التطور في عالم الإنسان والأفكار والأشياء

هكذا نتطور (فلسفة التطور في عالم الإنسان والأفكار والأشياء) الفكرة هي مزيج من المشاعر التي تجيش بها الغريزة البيولوجية (الفطرية) الداعية إلى الحياة والبقاء فتنطلق عبر نظام التفكير العقلي( للكائن العاقل أو وفقا لمستوى الوعي) في دوامة من التأسيس الفكري العميق الممزوج بين الرغبات والصراعات التي تصب في مصلحة البقاء والنمو والتطور، إلا أن هذا التطور قد يكون محكوما بالمعايير الأخلاقية عند (الإنسان)، وبالتالي تتشكل آلية من النظام والحكمة والحب، وهذا ما قاده إلى تأسيس فكرة الفلسفة، ورغبة من هذا العاقل الحكيم الأخلاقي لأجل بناء مجتمع فاضل يوازن بين رغبات فكرة البقاء والحياة، وبين العمق الأخلاقي الضابط، نشأت فكرة العلم بجميع ما عرفناه وما نعرفه وما نستطيع أن نتوقعه في قادم المستقبل. إنها الفكرة التي لا يمكن أن تعد وليدة الفطرة وحدها، بل هي وليدة الفطرة ورغبة البقاء مع الأخلاق وهذان العاملان هما من سمحا للإنسان العاقل أن يجعل من الفكرة تسلسلا مستمرا لا منقطعا، يضمن فيه عنصر التطور والنمو، مما جعل منه كائنا مفكرا متحضرا، والأهم إنسانا أخلاقيا. من هنا نحن هكذا نتطور
4.000 ر.ع.‏