قراء المعرفة


مكتبة قراء المعرفة

رتب بـ
العرض في الصفحة

ورفع أبويه على العرش

ما دفعني لكتابة هذا الكتاب ونشره، هو ما لاحظته عندما كنت أطوف ببعض المساجد وأقدم مجموعة من المحاضرات عن بر الوالدين والإحسان إليهما، وغالبًا ما يجلس معي أحد الحضور ويسرد لي قصة واقعية حدثت لقريب له، بها من العقوق وبها من التباعد الاجتماعي ما يندى له الجبين، هناك الكثير من الأبناء الذين يطمحون في إنشاء علاقة رائعة مع أبويهم، ولكنهم يصطدمون بواقع مؤلم من الجفاء والبعد معرباً عن أملي أن يكون كتابي نعم المعين لمثل أولئك للرجوع إلى بر الوالدين!، أيها القارئ الكريم.. أدعوك عبر هذا الكتاب إلى الغوص في أغوار قلبك والبحث في مكنونات قيمك وجوهرك الأصيل، واستثمارها في الإحسان إلى والديك.
3.000 ر.ع.‏

وحي المحاريب: تأملات في المساجد العمانية المزدانة بالزخارف الجصية

الخارف البديعة في محاريب الجوامع والمساجد العمانية، يعود أقدمها زمنا إلى منتصف القرن السابع الهجري، كزخرفة محراب جامع سعال بنزوى، ويعود أحدثها إلى منتصف القرن الثالث عشر الهجري، کزخرفة محراب مسجد الأغبري بسمائل، ولقد زرت مجموعة من هذه الجوامع والمساجد، وإخال كلما وقفت أتأملها، أنها تنادينا من أعماق صحونها أن نكتب عنها، ونقيم لها دراسات أكثر عمقا وتحليلاً، لذلك قمت بتسجيل تأملاتي عنها، مستفيدا من بوح محاريبها بوحيها الروحاني الآسر، ورأيت تسمية العمل بوحي المحاريب .. تأملات في المساجد العمانية المزدانة بالزخارف الجصية، فما أعذب حديث الوحي، حين ينبعث من ذاكرة محاريب تشبعت ذرات ترابها بنداء الأذان والإقامة، وتكبيرات الإحرام، والتلاوات القرآنية لأئمة ومصلين، أقاموا الصلوات أمامها على مر القرون.
3.000 ر.ع.‏

وحدي قبيلة

لمْ أحتفل يوماً بميلادي ولم أشعلْ شموعًا في احتفالات القبيلة والقبيلةُ تحتفيْ لو قَلتُ بيتًا شاردًا فيْ خصرِ جارتي الجميلةْ ... فأكون فيْ جمعِ القبيلةِ واحداً وأصيرُ عند غيابِها وحديْ قبيلةْ
1.500 ر.ع.‏