قراء المعرفة


مكتبة قراء المعرفة

رتب بـ
العرض في الصفحة

حلاق الأشجار

في هذا الكتاب ثلاثة نصوص مسرحية يتجاور فيها الشعر، والنثر، لينتجا موضوعة ذات سمات تعبيرية، وجمالية تمتلك نبل التوجه نحو الطفولة، وتستبد بها رؤية حصيفة لأن تضع بإزاء تلقيها ـ المؤجّج الحواس- الحكمة، والمعرفة، وخلاصة العبرة التي تحتاجها في بنائها القيمي المطلوب، يأتي ذلك كله في سياق من الوعي يستحضر مدركات الطفولة ومقدرتها على التلقي التي ما تزال غضة، ويتمثّلها يقيناً سلوكياً يذهب به إليها، كي تتفاعل مع ما حولها وتستوعب جانباً من الممارسات، والقيم التي تحكمه. د. علي حداد
3.000 ر.ع.‏

حوار لم يكتمل: أتساع في الرؤية لعالم متغير

ثَمَّةَ حِوَارٍ لَمْ يَكْتُبْ، وَآخِرَ لَمْ يَكْتَمِلْ، وَالْحِوَارَ الْكَوْنِيَّ الَّذِي أُسُسِهِ (قَابِيلً وَهَابِيلَ) مَعَ بَدْءِ النَّشْأَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ؛ لَا يُزَالُ مُتَوَاصِلَا حَتَّى الْيَوْمِ بِمَاسِّيهُ. حَيَاتُنَا مَجْمُوعَةٌ مِنَ الْحِوَارَاتِ الَّتِي لَا تَنْتَهِي، بَدَأَهَا الْإِنْسَانُ بِقَلَقِهِ وَاِرْتِبَاكَاتِهِ، وَعَمَّقَتْهُ أَنَفْسُنَا الْمُضْطَرِبَةَ الْقَلِقَةَ، وَلَا تُزَالُ تَعْلِي لُغَتَهُ الثَّقَافَةَ بِمُكَوِّنِهَا الْاِجْتِمَاعِيِّ ؛ أَوْ تُهَادِنُهُ فِي مَوَاقِفِ أُخْرَى، وَقَدْ تُؤَصِّلُهُ إِلَى تَنْظِيمِ جَمِيلِ، حَيْثُ يُعَمِّرُ بِالزَّمَنِ الْمُسْتَقْطِعِ مِنْ أَعْمَارِنَا، وَتَحُلُّ النَّدْرَةُ وَالْوَفْرَةُ فِي تَضَادِّهِمَا، وَيَأْتِي الْخَوْفُ غَيْرَ الْمُتَصَالِحِ مَعَ السُّلَّامِ ؛ فَتَتَعَقَّدُ لُغَتُهُ أَكْثَرَ وَأَكْثَرَ، وَيُتَوِّهُ الْحِوَارُ فِي عَالَمٍ بِلَا خَرَائِطِ، لِأَنَّ الْوَعْي الْمُرَاهِنَ عَلَيْهِ لَا يُزَالُ تَتَقَصَّى مَكَاسِبُهُ النَّخْبَ ؛ فَيَعُودُ الْحِوَارُ لِيَتَلَمَّسُ الْبِدَايَاتُ الْأولَى، كَمَا بَدَأَ، وَقَدْ يَتَّخِذُ الرَّمْزِيَّةُ، آخِرَ وَسِيلَةِ ؛ لِلْبَقَاءِ وَالْاِسْتِمْرَارِ..
3.000 ر.ع.‏

حوارات الحارة العمانية ؛ دردشات إلكترونية في الثقافة العمانية

يضم هذا الكتاب حوارات بين مثقفين وكتاب إلكترونيين مجهولي الهوية دارت في موقع الحارة العمانية. ونظراً لطبيعة هذه (الحوارات) في الأصل، فإنها صريحة ومحرضة بل حادة، ومنطقية أيضًا. إن هذه الحدة تجعل الكتاب حاملاً نبرة مختلفة عن المجتمع العماني الذي اتسم لفترة طويلة بهدوئه البالغ. أجريت هذه الحوارات قبيل أحداث الربيع العربي وأثناءه، وعليه فإنها تمثل جرداً مهماً لأفكار النخبة المثقفة وهواجس شريحة مهمة من المجتمع، وبالتالي فإن الكتاب يمثل إضافة مهمة في الشأن العماني.
9.700 ر.ع.‏

حـوراء نـزوى - سفر عـبر الازمان

هذه الرواية تفك شيفرة التاريخ، من خلال الحكايا التي تحمل في عمقها رسائل مشفرة، فلولا الحكايات لما عرفنا التاريخ، وما التاريخ إلاحكاية تلو الحكاية، فلا يمكن قراءة التاريخ بدون تلك الحكايات والقصص. حكايات تنعي الأزمان الماضية، نعيا يخلد حكاياتهم، وتجعلك تقرأالتاريخ على نحو مختلف، فيتكشف لك المسار التطوري، ودوران عجلة التاريخ في أزمان تتناوب العبور بنا، ونتبادل في عبورها، لتفهم جوهرالتاريخ وحقيقته.
3.500 ر.ع.‏

حوكمة القطاع العام (النشأة - الممكنات - المبادئ)

يتناول هذا الكتاب موضوع الحوكمة، وتأثيرها المباشر على كفاءة المؤسسات وفعاليتها على اختلاف أنواعها، ونظراً لإرتباط الحوكمة بالشركات والإقتصاد، وندرة الأبحاث والدراسات في القطاع الحكومي في سلطنة عمان، حيث أن الأبحاث تركزت أغلبها على الجامعات، وشركات القطاع الخاص؛ لذلك يعد هذا الكتاب محاولة في إثراء موضوع الحوكمة في المؤسسات العامة بالقطاع الحكومي، والتعرض إلى نشأة وتطور الحوكمة ودورها في تقدم المؤسسات، ويعد من الموضوعات الحديثة في الفكر الإداري المعاصر، كما يعد هذا الكتاب امتداداً للأعمال السابقة للجان رؤية عمان 2040 في موضوع تطبيق الحوكمة.
2.500 ر.ع.‏

حيث لا يعرفني أحد

في‭ ‬هذا‭ ‬الكتاب‭ ‬نجمع‭ ‬النتاج‭ ‬القصصي‭ ‬للكاتبة‭ ‬العمانية‭ ‬بشرى‭ ‬خلفان‭ ‬الموزع‭ ‬على‭ ‬مجموعات‭ ‬أربع،‭ ‬من‭ ‬الأحدث‭ ‬للأقدم،‭ ‬حيث‭ ‬نشرت‭ ‬أولى‭ ‬مجموعاتها‭ ‬بعنوان‭ ‬‮«‬رفرفة‮»‬،‭ ‬لتصنع‭ ‬لنفسها‭ ‬مكانا‭ ‬في‭ ‬المشهد‭ ‬الثقافي‭ ‬العماني،‭ ‬ونفسا‭ ‬سرديا‭ ‬مميزا،‭ ‬أتبعته‭ ‬بنجموعتها‭ ‬الثانية‭ ‬‮«‬غبار‮»‬‭ ‬التي‭ ‬رسخت‭ ‬فيها‭ ‬نفسها‭ ‬كقاصة‭ ‬عمانية،‭ ‬لتنطلق‭ ‬خارج‭ ‬المشهد‭ ‬المحلي‭ ‬بالمجموعة‭ ‬القصصية‭ ‬الثالثة‭ ‬‮«‬صائد‭ ‬الفراشات‭ ‬الحزين‮»‬،‭ ‬والمجموعة‭ ‬القصصية‭ ‬الأخيرة‭ ‬‮«‬حبيب‭ ‬رمان‮»‬‭.‬. هنا ‬نتأمل‭ ‬هذه‭ ‬التجربة‭ ‬التي‭ ‬أضافت‭ ‬للمشهد‭ ‬السردي‭ ‬في‭ ‬عمان،‭ ‬ونقرأها‭ ‬مرة‭ ‬أخرى‭ ‬مجتمعة‭ ‬في‭ ‬كتاب‭ ‬واحد،‭ ‬ونعيد‭ ‬التعرف‭ ‬عليها‭.‬
4.000 ر.ع.‏

حين يختفي جبل فوجي

قراءة قصائد باشو تجعل القارئ نفسه يكتب الشعر، يدخل مباشرة في أعماق كل قصيدة ويحاول بنفسه وبطريقته تأليف القصيدة الفعلية التي توحي بها الكلمات، وتلك إحدى متع قراءة قصائد باشو، والتي هي فوق ذلك انعكاس شفاف لما عاشه واختبره وحدس به وفكر فيه وتلك هي مهمة الفن الأولى والأساسية، كما كانت ولا تزال.
4.500 ر.ع.‏

خـارج الأسـوار أوراق في الدراسات الثقافية

يتغيّى هذا الكتاب فتح أفق للدراسات الثقافية في الدرس العربي، خاصة الخليجي منه، بصفتها مجاوزة للأسوار، كما يعلن العنوان، أي بماهي دراسات تتخطى القيود المنهجية التي تحد المقاربة وترتهن مادة التحليل لأدوات المنهج، ارتهانا يفقدها ممكناتها التي تقولها، وبما هي هذه الدراسات في الآن نفسـه خـروج على التسوير الأكاديمي للاختصاصات، التسوير الذي عزل بعضها عن بعض؛ فبانت ناقصة غير قادرة على تعميق البحث وتوسعة أفقه، منبتة عن كثير من الاحتياجات المجتمعية الفعلية.
4.000 ر.ع.‏

خذ بيدي: فقد رحل الخريف

مضيتُ إلى شجرة الموت في يديّ شيء مما تبقى ذكريات شائخة عاشتْ بين الدّمع والرّوح تكتب حكاية عشق طواها النّسيان.
2.000 ر.ع.‏

خذ من الحكيم الأصلع وأقوال أخرى

خذ من الحكيم الأصلع و أقوال أخرى عبارة عن عدد من الحكم والأقوال الحكيم الأصلع وبعضها استدلال من القرآن والآخر تحوير بعض أبيات الشعر ومنها لعظماء ومفكرين. جمعتها في كتاب واحد لتكون كسلة الفواكه، فيها الحلو وفيها الحامض وفيها القشور وفيها البذور. حاولت جاهدا أن أنتقي المفردات البسيطة، وأن تكون الأفكار واضحة ليسهل على القارئ فهمها. لا أدعي الحكمة هنا؛ إنما هو لقب تم إطلاقه عليّ وأعجبني.
3.000 ر.ع.‏

خريف زنجبار؛ غيض من فيض

وما هي إلا دقائق حتى اخترق آذان الجميع ألذ صوت تمنوه، فهللوا وكبروا وحمدوا، فقد بدأ القارب في الإنسياب على صفحة بساط داكن من مياه البحر الهادئة، وقد تبسم الجميع ثم ضحكوا بملء ثغورهم، فقد رأوا الصغيرة "مريم" وهي تلّوح بيدها نحو الشاطئ مودّعة لا أحد، فما كان منهم إلا المشاركة في التلويح، وفجأة جاشت مشاعرهم وبدوا في غاية التأثر وهم يودّعون زنجبار الوداع الأخير.
5.000 ر.ع.‏

خطابات السلطان وحواراته

حاولت في هذا العمل البحث في خطابات السلطان عن العبارات الفارقة الكثيفة المعاني والمكتنزة بالدلالات التي تمثل خارطة طريق، ومنهج عمل، ومبدأ حياة، وحكما خالدة. ثم قمت بفرز تلك المقولات، وتصنيفها في عناوين، لكي يسهل للقراء والباحثين اكتشاف المبادئ والأسس الفكرية التي أقام عليها السلطان قابوس النهضة العمانية الحديثة.
3.000 ر.ع.‏