قراء المعرفة


مكتبة قراء المعرفة

رتب بـ
العرض في الصفحة

عمان بناء دولة عصرية

تأتي أهمية هذا الكتاب الذي صدرت طبعته الأولى سنة 1977م في زمانه وأشخاصه، إذ يسرد كواليس مسيرة التنمية في عُمان خلال الفترة الأخيرة من أيام حكم السلطان سعيد بن تيمور وبدايات حكم السلطان قابوس بن سعيد من وجهة نظر المؤلف جون تاونسند؛ الذي عمل مستشاراً اقتصادياً للحكومة العُمانية في تلك المرحلة التي شهدت سلطنة عُمان خلالها تحولات جذرية، وكان شاهداً على آليات اتخاذ القرار وتطور عمل الحكومة العُمانية. يبقى هذا الكتاب سجلاً هاماً يوثق بدايات مسيرة عملية بناء الدولة العُمانية الحديثة، والتحديات التي واجهتها خاصة فيما يتعلق بالأولويات وإيجاد التوازنات المناسبة بين الضرورات الأمنية والمتطلبات المدنية، ويمكن أن يستخرج منه جيل الشباب وصنّاع القرار الكثير من الدروس والعبر المستفادة لبناء مستقبل أفضل لعُمان. محمد الحارثي
6.000 ر.ع.‏

عمان في التاريخ

شكل كتاب (عمان في التاريخ) منذ إصداره عام 1995م واحدا من أبرز الكتب العلمية ذات الأهمية الكبيرة بالنسبة لكل الباحثين والدارسين والمهتمين بالتاريخ العماني وبالتطورات التي شهدتها السلطنة في مراحل تاريخها المتتابعة حتى عصر النهضة المباركة بقيادة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -طيب الله ثراه-… ونظراً لأهمية وضرورة إعادة طبع هذا الكنز الثمين من الإشراقات المضيئة للتاريخ العماني الذي يضم خلاصة عشرات البحوث العلمية، فقد ارتأت الوزارة تقديمه في طبعة ثالثة. (الطبعة الثالثة) تطلبت ضرورة تعديل بعض الإحصاءات والبيانات والمعلومات التي طرأ عليها تغيير أو تعديل خلال تلك السنوات، كما تطلبت تحديث (الفصل السابع) من الباب الخامس حول الدولة العمانية الحديثة وذلك مواكبة للتطورات العديدة التي شهدتها وتشهدها عمان في مختلف المجالات حرصا على تكامل هذا التجوال العلمي الذي نفخر ونسعد بتقديمه إلى القارئ العربي أينما كان. وزارة الإعلام
6.000 ر.ع.‏

عمان في ذاكرة الخريطة

إنّ أغلب الدراسات العُمانية القديمة المعنية بعلم التاريخ العام لم تكن الخريطةُ وسيلتَها المطلقة، وإن هي أشارت إليها، بل استسلمت إلى قوالب جاهزة من الروايات الشفاهية والمصدر المكتوب، وأحياناً المنقوش، وهذا العمل يعكس المعادلة لتكون الخريطةُ هي أساسَ عملِهِ ومنهجِهِ؛ فيسجَّل سبقاً تاريخياً لعله يفتحُ به نافذةَ الاهتمام بهذا الحقل المنهجي التطبيقي المؤثِّر في عين الرائي، وقلب المتلقي. د.محسن بن حمود الكندي
5.000 ر.ع.‏

عُمان في عهد السلطان تيمور بن فيصل

اتـفـاقية الـسيـب عام 1920م نـظـمـت العـلاقـة بـيـن حكومة السلطان تـيـمـور والإمامة في الداخل، وفي هذا العام كذلك تأسس مجلس الوزراء فـي حـكـومـة السلطان تيمور ليتولى إدارة الحكم في فترة غياب السلطان …شـهـدت عـمـان فـي الفـتـرة مـن 1920م إلى 1932مأحداثا عديدة سيتناولها الكتاب؛ مـثـل حـركـات التمرد والعصيان في بعض مـنـاطـق عـمان، وزيـارة سليـمـان بـاشا الباروني إلى عمان،وتوقيع اتفاقية امتياز التنقيب عن النفط، وتزامنت هـذه الـفـترة كذلك مع الأزمة الاقتصادية العالمية. علاوة على ذلك سـيـورد الكتاب الأوضاع الاجتماعية والثقافية لعمان إبان نفس الفترة.
4.000 ر.ع.‏

عُمان والمعرفة البريطانية - دراسة في الإرث الاستعماري

تعود جذور الاهتمام البريطاني بعمان إلى أواخر القرن الثامن عشر الميلادي، ثم تجذر هذا الاهتمام بعد الاتفاقية التي وقعها السيد سلطان بن الإمام أحمد (ت. 1804) مع بريطانيا في عام 1798، ونصت على أن العلاقة تظل ثابتة إلى الأبد. وأعقب هذه الاتفاقية سلسلة من التدخلات والاتفاقيات. وبعد سنتين من توقيع أول اتفاقية، افتتحت وكالة سياسية في مسقط عُرفت بالوكالة السياسية البريطانية عام 1800، ولكن وفاة أول ثلاثة وكلاء بسبب قسوة المناخ تسبب بإغلاق الوكالة في عام 1810، وعادت بعد ثلاثين سنة بتعيين النقيب أتكينز هامرتون واستمرت حتى عام 1972، حين ألغي منصب الوكيل السياسي، وعينت بريطانيا بدلا منه سفيرا في مسقط. على الرغم من هذه العلاقة لم تكن عُمان رسميًا ضمن الهيكل الاستعماري، إضافة إلى ذلك لم تكن الدوائر البريطانية تملك الحماس لإعادة هيكلة النظم الثقافية والاجتماعية، وصياغتها بذات الجرأة التي مارستها بالنسبة إلى النظم الاقتصادية والسياسية؛ فقد كان نفوذها قويا في رسم أبعاد حركة المجتمع السياسي منذ عام 1798م وحتى ما بعد منتصف القرن العشرين، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى تفتقر الحالة العمانية للدراسات التي تناقش الآثار الاجتماعية والثقافية للنفوذ البريطاني.
3.000 ر.ع.‏

عمان واليابان - تبادل ثقافي مجهول بين البلدين

“هذا الكتاب ترجمة عربية للنسخة الإنجليزية الصادرة سنة 2012م، وهو في نسخته الأصلية مكتوب باللغة اليابانية بعنوان «عُمان كينبونروكو»، الذي يعني في اليابانية (سجلات عمان)، وقد نُشِرَ في طوكيو عام 2009م. وليست مادة الكتاب مجرد انطباعات عابرة للكاتب، إنما هي تقصٍّ دقيق لأي معلومة – صغيرة كانت أو كبيرة – عن التواصل بين البلدين، وفيه حقائق تاريخية تنشر لأول مرة. وتشترك في الدقة عبارةُ المترجم مع معلومة المؤلف. أما المؤلف فهو خبير بالشؤون العُمَانية، ياباني من مواليد 1933م، تقلد مناصب إدارية في عدة شركات نفطية. وعمل خبيرا بوزارة التجارة والصناعة بسلطنة عمان، ونال وسام السلطان قابوس للثقافة والعلوم والآداب (من الدرجة الأولى). وأما المترجم فهو أستاذ الترجمة بقسم اللغة العربية وآدابها بالجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا، ماليزي الجنسية. حصل على البكالوريوس في اللغة العربية وآدابها من الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا، والماجستير في الترجمة بين العربية والإنجليزية من جامعة ليدز ببريطانيا، والدكتوراه في الترجمة بين العربية والملايوية من الجامعة الوطنية الماليزية. وله مشاركات علمية عديدة.”
3.000 ر.ع.‏

عٌمان.. في زمن كورونا قراءة في الجائحة وآثارها على مرافق الحياة

هذا مسار عام في الأوبئة، ووباء كورونا (كوفيد19) يحكمه هذا القانون، بيد أنه ينيف عنه بمعطيات كبرى لم تكن موجودة في جوائح سبقته، منها: أنه أول وباء يشكل جائحة كونية مرصـودة؛ وأنه وباء سريع الانتشار؛ وأن انتشار تأثيراته من إصابات وموت، والاضطرابات الاجتماعية والانهيارات الاقتصادية التي تحصل بسببه، والاكتشافات التحصينية ضده، تنقل لحظة بلحظة. والأهم أن حصوله جاء في العصر الرقمي؛ مما يعني أن أي تحولات في الاجتماع البشري بسببه يصاحبها غالبا إعادة تأهيل وبناء لهذا الاجتماع بما يتناسب مع الأفاق التي تنشدها التقنية الذكية. وقد سارع الدارسون والباحثون؛ كل منهم في مجاله، إلى دراسة هذا المرض؛ سواء بحالته الفيروسية والوبائية، أو بمستوياته الفردية والجماعية، والنفسية والاجتماعية، أو بحقوله السياسية والاقتصادية والبيئية، ونحوها. من هذا المنطلق، جاءت فكرة رصد تأثير جائحة كورونا (كوفيد19) من قبل الجمعية العمانية للكتاب والأدباء، وهي تنزع في هذا المنزع من بعد ثقافي، لتقريب ما يحصل في السلطنة من تأثير للجائحـة ومـن تأثر بها لذهن القارئ. وبالإضافة إلى الرصد الآني؛ الذي يسجل لحظة توثيق الحدث، فالفكرة هدفت كذلك إلى استشراف التحولات المستقبلية التي يتركها الوباء على المجتمع العماني، وفي الوقت ذاته؛ محاولة الكشف عـن مـدى قدرة الفرد والمجتمع والدولة على استيعاب هذه التحولات.
4.500 ر.ع.‏

عماني في جيش موسوليني

تراني أدركت، لحظتئذ، أن التاريخ كله قد يُختصر في ذاكرة أو في رسالة. أنت وحدك كنت تعرف أن ماضياً مثل هذا لن يكون حبيس خلايا ستموت بموت صاحبها. ألم يعد ضرورياً أن أضع عليها شيئاً من طفولتي؟ شيئاً من ذاكرتي معك. ها أنا أعود لأرسمكما معاً في لوحتي، شيءٌ يتعدى الإبداع إلى الجنون ويتجاوز المنطق إلى الخيال. هي اللحظة التي أنتظر فيها أن تلتقيا، فألتقي أنا مع نفسي أخيراً. فما أحوجني، بعد كل تلك السنوات، إلى أن أراك تستعيد شيئاً من ماضيك. تراه ماثلاً أمامك، تخاطبه، تنظر في عينيه، تذهبان بعيداً، حيث لا شيء سوى الذكريات. يستيقظ ذلك الماضي كله دفعة واحدة. فلا تَوَقّد الذاكرة ولا غضَاضةُ المشهد يسعفانني على التوقف. فما لا يقارب بين شموخ جبال الحجر في عمان وبين نظيراتها قمة شمبريس في الصومال أو حتى عند ساحل أمالفي في إيطاليا، يُظهره التاريخ عند نقطة التقاء واحدة، هي ذاكرة أولئك الذين جابوا تلك الأصقاع بحثاً عن الثروة أو المجد أو كليهما. وإلا فكيف لذاكرة فتى القرية الوادعة في أحضان جبال الحجر أن تلتقي بذاكرة بروفسور التاريخ؟ وأين؟ في إيطاليا. وكأن بالذكريات التي نسرف في تعاطيها فتسري في عروقنا غبطة ونشوة، تزداد تشعبا وتعانق بعضها البعض متجاهلة عقدة الزمان والمكان. هكذا يستدرجني خلَف إلى دهاليز الذاكرة. لم يتورّع خلَف عن أن يكون في كل ذلك التاريخ الذي قرأت، بدءا بجيوفاني تيبولو وليس انتهاءً بألبرتينو أرنالدو.
4.300 ر.ع.‏

عُماني في جيش موسوليني

تراني أدركت، لحظتئذ، أن التاريخ كله قد يُختصر في ذاكرة أو في رسالة. أنت وحدك كنت تعرف أن ماضياً مثل هذا لن يكون حبيس خلايا ستموت بموت صاحبها. ألم يعد ضرورياً أن أضع عليها شيئاً من طفولتي؟ شيئاً من ذاكرتي معك. ها أنا أعود لأرسمكما معاً في لوحتي، شيءٌ يتعدى الإبداع إلى الجنون ويتجاوز المنطق إلى الخيال. هي اللحظة التي أنتظر فيها أن تلتقيا، فألتقي أنا مع نفسي أخيراً. فما أحوجني، بعد كل تلك السنوات، إلى أن أراك تستعيد شيئاً من ماضيك. تراه ماثلاً أمامك، تخاطبه، تنظر في عينيه، تذهبان بعيداً، حيث لا شيء سوى الذكريات. يستيقظ ذلك الماضي كله دفعة واحدة. فلا تَوَقّد الذاكرة ولا غضَاضةُ المشهد يسعفانني على التوقف. فما لا يقارب بين شموخ جبال الحجر في عمان وبين نظيراتها قمة شمبريس في الصومال أو حتى عند ساحل أمالفي في إيطاليا، يُظهره التاريخ عند نقطة التقاء واحدة، هي ذاكرة أولئك الذين جابوا تلك الأصقاع بحثاً عن الثروة أو المجد أو كليهما. وإلا فكيف لذاكرة فتى القرية الوادعة في أحضان جبال الحجر أن تلتقي بذاكرة بروفسور التاريخ؟ وأين؟ في إيطاليا. وكأن بالذكريات التي نسرف في تعاطيها فتسري في عروقنا غبطة ونشوة، تزداد تشعبا وتعانق بعضها البعض متجاهلة عقدة الزمان والمكان. هكذا يستدرجني خلَف إلى دهاليز الذاكرة. لم يتورّع خلَف عن أن يكون في كل ذلك التاريخ الذي قرأت، بدءا بجيوفاني تيبولو وليس انتهاءً بألبرتينو أرنالدو.
4.300 ر.ع.‏

عمانيون في قول على قول

كان صيـت البرنامـج الإذاعـي (قـول علـى قول) الـذي قدمه الأستاذ الأديب حسـن سـعيد الكرمـي عبـر أثيـر الإذاعة البريطانية BBC في قسمها العربي قـد انتشـر فـي الآفـاق، فـي بلاد العـرب والأعاجم على حد سـواء، فصار حديث عشـاق الأدب العربي في مجالسهم، وغدوا يرقبونه بيـن حلقة وأخرى ويصغون إليـه بشغف. ومـدار فكـرة البرنامـج أسئلة يبعـث بها المستمعون إلى الكرمي يدور كل سـؤال حـول بيـت مـن الشعر العربـي، عـن قائلـه ومناسبته. فيصـدر الكرمي كل سـؤال بقوله: «سألني السيد فلان من بلد كذا» ثم يطرح السؤال فيجيـب، ويستطرد أحيانًا بذكـر شـيء مـن أخبـار الشـاعر، أو بشـرح شـيء من غريـب الألفاظ، أو بذكـر مـا شـابه البيـت أو المعنى أو ما شاكلهما. يجمع هذا الكتاب الرسائل و الأسئلة التي طرحها العمانيون في برنامج (قول على قول) للأديب حسن الكرمي، الذي قدمه عبر إذاعة BBC البريطانية، و ‏‏جائت الغاية من جمع أسئلة العمانيين في برنامج قول على قول لتبيان شغف العمانيين بالأدب العربي على مر العقود.
3.000 ر.ع.‏

عناقيد ملونة

أدب الطفل في عمان استحوذ على اهتمام واسع من قبل الأوساط الثقافية والتربوية والفنية على وجه العموم، فقد كنا في ثمانينيات القرن الماضي بالكاد نجد شاعراً أو كاتباً في أدب الطفل، بينما أصبحت الساحة الثقافية العمانية الآن مليئة بهم سواء تلك الأقلام التي مهدت الطريق لأدب الطفل، أو الأقلام التي صقلت نفسها، وظهرت لاحقاً لتثري الساحة بالشعر والقص الطفلي، وصولاً إلى المسرح الذي برز كفنٍ أصيل يرقى بذائقة الطفل، ويسمو بقيمه ومعاييره الجمالية والفنية. هذا الحراك شجع الأديب العماني المهتم بأدب الطفل ليطرق مختلف الأبواب حتى يبرز إنتاجه الأدبي، وأسهم الاهتمام بطباعة مؤلفات الطفل في زيادة معدل الإنتاج في هذا المضمار، وصولاً بإصدار مجلة مرشد للأطفال التي تصدر عن مؤسسة عمان للصحافة والنشر بشكل شهري، وهي تحتضن أقلاماً عمانية من المتحققين والصاعدين في هذا المجال. ويأتي هذا الكتاب ليضع بين يدي القارئ نماذج مختارة لنتاج الساحة العمانية الوفير في مجال أدب الطفل، وقد تم تخصيصه لمحاور ثلاثة، هي: الشعر، والقصة، والمسرح.
0.000 ر.ع.‏

عندما كنت أجيد الطيران

لم يكترث البناء الفني في قصص "عندما كنت أجيد الطيران" بالذات لإعادة إنتاج شعور داخلي عابر بين جدران تضم أفواها تتنفس حزناً وإحباطاً، إنما برغبة حس عال ورصد متعمّد ترقب الذات الكاتبة واقع مجتمعها، وتنسج حوله قصصًا بطريقة فنية تجعل قارئها في كثير من قصصها العشر بين متعة القراءة ولذة العوالم المتخيلة، فإن خفتت الدهشة الصادمة أو ضمرت في بعض المرات؛ إلا أن النهايات ظلت مثل شجرة معتنى بها لتكون الصورة جميلة والمعنى يانع.
1.500 ر.ع.‏