محطات قيادية من المدرسة الخليلية
«ومـن نافلـة القـول أن هـذا البحـث الـثـري ينبغي أن يكون مرجعا تربويا يعتمد عليه في جميع مؤسسات التربية الحديثة، فإلى عُشّاق الفضيلة والأخـلاق وأساليب التربية الصالحة، هذا الكتاب الرائد لينهلوا من ينابيعه الثرّة الرقراقة.» الشيخ عبد الله بن سعيد القنوبي