مع عبدالله الطائي
فرضت شخصية الأستاذ عبدالله الطائي نفسها منذ بدايات شبابه الأول حيث اهتم بقول الشعر والتغني به وكذلك بالكتابة النثرية التيواصل نشر مقالاتها في الصحف حول موضوعات مختلفة إضافة إلى برامجه الإذاعية التي كان يبثها من خلال أثير الإذاعة في البحرينوالكويت وأبوظبي ومسقط وقد تجلت هذه الإبداعات العديدة في كتبه المطبوعة فيما بعد وهذه المحاولات المتواصلة منذ أن كان طالبا فيبغداد حتى وصل إلى ما وصل إليه، هي التي أعطته الشهرة والمكانة العالية التي نالها وجعلته شاعرا وكاتبا متميزا له الأستاذية والريادة.