نصوص بكواكب وأفلاك وأسفار
نصوص تهيمن عليها القلوب، ويحلق بها الكتاب، تدغدغ المشاعر رغم الخيبات غير أنها ترسم جمالية الصورة لغد مشرق؛ لنوقن أن عالمنا يخوض بكثير من المتغيرات وبشتى الأحداث، فمنها المؤلم والموجع، ومنها المضحك والمفرح. فما نراه نحن على صواب يراه الغير عكس ذلك، وهذا ما يحتويه كتابي من نصوص، وما تحركه الأفلاك من استلهام بالفكر وتدور به دوائر الفلك على مد البصر والبصيرة من أجل التغيير، والتعامل بالأسلوب الراقي، نسطر فيه أخلاقنا ليصبح الإنسان بإنسانيته، لا بقوته واستعراض عضلاته.