وجاءته البشرى
بالغ بأحلامك، ولكن لا تتسرع فتخسر أكثر مما تتوقع، بالغ ولكن اجعل خطاك على مهل، فعندما تنجح بالخطوة الأولى، وسعها إلى خطوة أكبر وأوسع، كل ذلك سيمضي على وتيرة منتظمة تأخذك إلى الطريق الذي تتمنى. عانق أحلامك كما تعانق الأشياء التي تحب، فعناق الأحلام حياة. لا تبحث عن نفسك في حياة الآخرين، أنت لم تخلق لتشبه أحدا أبدا، تفرد بذاتك، كن لها كل ما تحب، دون أن تنتظر من أحدهم ملئها بشيء منه، لأنك بكل الأحوال لا تشبه أحدا وخلقت مميزا، بغض النظر عن نقص تظن بأنك تشعر به.