وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا - تجليات المعنى ودلالات الخطاب

هذا الكتاب يناقش الاستدلال بالقرآن والسنة على الحسد والعين والسحر والجن، يتبنى الكتاب الرأي القائل بأن : - الحسـد مـشـاعر وأحاسيس تختلج في نفس الحاسـد، لا تضـر المحسـود مـا لم يحولها الحاسد إلى سلوك من قول وفعل. - العين لم يرد من الأدلة ما يمكن أن يعول عليه في إثباتها يقينا. - السحر اتهامات باطلة وجهها الكفرة إلى أنبياء الله ورسله ليصدوا الناس عن الإيمان بالله ورسـالاته. ولا يوجـد ما يدل على أن السحر طاقة خارقة يمتلكها الساحر يؤثر بها على المسحور، وانما هو وهم وتخيلات. - الجن لا علاقة لهم بالبشر سوى الوسوسة التي يوسوس بها الشيطان في صدور الناس. يناقش الكتـاب كذلك الحسد والعين والسحر والجـن ضـوء معطيات العلوم الحديثة والطب النفسي.
كود المخزن: 689
ر.ع.‏ 2.100
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا

مناجزة الإلحاد

يا من تدفعك أيدي الدوافع، وتهمس في أذنك أفواه البواعث؛ قبل أن تلحد: هل قهرك استبداد السياسيين الفاسدين؟! هل قسى عليك متحدث من المتحدثين في شأن من شؤون الدين؟! هل بعثر ذاتك ظلم الأسرة وجور الأقربين؟! هل حز نياط قلبك تعسف المجتمع ونزق المغرورين المتكبرين؟! هل وقف حجر عثرة في طريق رغابك البريئة، وأشواقك الطاهرة، وتطلعاتك السامية بعض الأهوائيين المتعصبين المتحجرين؟! هون عليك؛فنحن معك، نتفهم ظلامتك، نشاطرك بث فؤادك، نشاركك لواعج روحك، نتألم لأنين أحاسيسك، ولكن عليك أن تتذكر: أن لا صلة ولا قربى بين الله وهؤلاء وإن نادموا الآيات والأذكار وجعلوا لباس الأنبياء لهم الشعار، فما عليك إلا أن تكفر بهؤلاء وتؤمن بالله الكبير المتعال.
ر.ع.‏ 5.000 ر.ع.‏ 4.000

سلسلة التفسير المبين للعوام والناشئين: تفسير سورة (ق) وجزء الذاريات

هذا الكتاب الثاني من سلسلة التفسير المبين للعوام والناشئين وفيه تفسير سورة ق وجزء الذاريات. سهلت التفسير ويسرا ليكون في متناول الناشئين والعوام.
ر.ع.‏ 3.000

رياض الجنة: خلاصة 100 محاضرة ودرس

"خلاصات محاضرات العلماء والفقهاء والدعاة في بيوت الله، دونت من دررها وفوائدها حسب فهمي واستيعابي، وليس بالضرورة أن يكون ما كتبته قد قاله المحاضر الكريم نصًا؛ فقد أزيد لمزيد الفائدة، وقد أوجز رغبةً في الاختصار، وربما فاتني بعض دررها لعجز الفهم والاستيعاب."
ر.ع.‏ 3.000

بهجة الجنان في وصف الجنان

هذا الكتاب يتناول الحديث عن الجنة التي أعدها الله تبارك وتعالى لعباده المتقين وما ينتظرهم من نعيم دائم لا ينفد ولا ينتهي، و قد عرضه أبوعبيد لنا بأسلوب شيق، وعرض ممتع لا يمل القارئ قراءته ولا يثنيه شيء عن إكماله. وقد صدق أبوعبيد حين وصفه في مقدمته بقوله: (هذا الكتاب الشريف الفائق المنيف الرائق الظريف)، فالكتاب قد تضمن كل هذه الأوصاف الرائعة وأكثر ولن يخفى ذلك على القارئ. وعمد أبوعبيد لتأليف هذا الكتاب كي يتقرب به العبد لربه ويشتاق من خلاله لجنته، فيطمح للجنة وما يقربه إليها من رضا الله تعالى عليه، يقول أبوعبيد في ذلك: «ترغيبا للعباد إلى الله، وشوقا إليه وتحبيبا له، وابتغاء لمرضاته، وتقرّضا لحصول نفحات رحمته في الدار الآخرة».
ر.ع.‏ 3.000