تاريخ وعلم اجتماع

رتب بـ
العرض في الصفحة

العمانيون وأثرهم الثقافي والفكري في شرق أفريقيا (1870م - 1970م)

"العمانيون وأثرهم الثقافي والفكري في شرق أفريقيا" للدكتورة هدى بنت عبدالرحمن الزدجالية فصّلت في مباحث الكتاب الهجرات العربية إلى شمال أفريقيا، ودور العمانيين في انتشار الإسلام هناك، وأشهر العلماء والفقهاء والقضاة ونتاجهم الفكري، وأهم المؤسسات الثقافية العمانية في شرق أفريقيا، ودور العمانيين في التعليم وحركة الصحافة والمطابع والنشر، وموقف العمانيين من التنصير والاستعمار الأوروبي وموضوعات أخرى. جاء في مقدمة الدراسة "لم يكن تاريخ العمانيين بشرق أفريقيا مرتبطًا بالنشاط التجاري أو السياسي فقط، بل تعداه إلى تأثيرات حضارية وثقافية وفكرية ولغوية ودينية". الكتاب بمثابة موسوعة تاريخية تغطي الفترة من عام ١٨٧٠ حتى عام ١٩٧٠م
5.000 ر.ع.‏

Trade and Empire in Muscat and Zanzibar

"This is a welcome addition to the literature. The work's strongest sections reflect Bhacker's imaginative neo-Braudelian perspective, which places Oman and Zanzibar as integral parts of a long-established socioeconomic system that embraced the western Indian Ocean region. Bhacker provides an original, and essentially sound, analysis of hitherto incompletely explained developments." Professor Robert Geran Landen (author of "Oman since 1856"), Middle East Journal, volume 48, 1994.
10.000 ر.ع.‏

التجارة والإمبراطورية في مسقط وزنجبار

"إننا نرحب بهذا الكتاب كإضافة مفيدة في دراسات المحيط الهندي، ومن أهم ما ورد فيه رؤية الدكتور باقر الخيالي ووضع دراسته على نظرية بروديل، المؤرخ الفرنسي الكبير، ومعالجة مادته من منظور المدى البعيد للتاريخ والذي يمكنه بنجاح وضع عمان وزنجبار كجزأين متكاملين في نظام إقتصادي وإجتماعي تم تأسيسه منذ القدم في غربي المحيط الهندي، يقدم الدكتور باقر تحليلاً مبدعاً ومعتمداً عليه لبعض التطورات التاريخية التي نقص تفسيرها حتى الآن". روبرت جيران لاندن (مؤلف كتاب "عمان منذ 1856")، نيويورك.
6.500 ر.ع.‏

ذاكرة وذكرى

هنا مع هذا السفر تسافر الذاكرة والذكريات تلتقي ومضات من (محصلة الحكمة) التي فاض بها رحيق التجارب التي عاشها المؤلف تجارب حياة عميقة لرجل لم يكن مجرد شاهد عليها بل وصانع لها في أحايين كثيرة. هنا تلتقي الذاكرة بالذكريات، تلتقي الذكريات بالحكمة، تلتقي الحكمة بالتجربة، تلتقي التجربة بالوعي، يلتقي الوعي بالذكرى، تلتقي الذكرى بالحياة.
2.500 ر.ع.‏

عظماء عمانيون

"ولعمان حضارة عتيقة امتدت عبر السنين سواء كان ذلك في العصور القديمة أو في العصور المتأخرة والحديثة وخلف هذه الحضارة يد بنتها وعمرته وأرست دعائمها وفي كتابي هذا كتبت سيرا عن أربعين شخصية عمانية عبر الزمان كان لهم جميل الأثر على هذه الأرض الطيبة منهم الإمام ومنهم الفقيه والعالم واللغوي والطبيب والفلكي والتاجر ممن كان له إسهام تاريخي وحضاري" سليمة المشرفية
2.500 ر.ع.‏

بلسان الفاتحين

سلام على تلك الأرواح الطاهرة والأسماء الخالدة التي سجلها التاريخ بمداد من نور لتبقى "خير أمة أخرجت للناس" تلك كانت جولتنا في صفحات التاريخ حول بطولاتهم.. انجازاتهم.. عطائهم إنهم أرقام صعبة عبرت متن الحياة بالصبر والتجلد واتخذت من إيمانها شعلة متوقدة تنير لها عرصات الطرق وتقلبات السنين حتى سادت الدنيا برمتها وانقاد لها الشرق والغرب بالسمع والطاعة..
2.000 ر.ع.‏

تاريخ عمان السياسي (النسخة الفاخرة)

ليست مجرد أعمال كاملة بل هي تاريخ بلد منذ أول خطوات الضوء، منذ لثغة الطفولة على هضاب عمان، وارتجافة قلب الأم في صحرائها، حين خرج عبد الله الطائي لا يملك إلا سنواته الأولى ليحفر في قلب صخرة عمان الأبدية رائحة تاريخ أجداده الذين أصروا دائما على صناعة التاريخ. لم يفكر عبد الله الطائي حين راح يؤثث للمشهد الثقافي إلا بلاده وعظمتها وكيف يمكن لأبنائها أن يليقوا بها، في الوقت الذي كان المستعمر يحاول اجتثاث كل ضوء حقيقي في هذه البلاد، بإصراره وبإصرار من أمنوا، نحن نشهد اليوم قدرة متقدمة لشبابنا، على رسم المستقبل والتواصل مع العالم ليقولوا كان لنا ما نفخر ونعتز به، فلم تمنع الصحراء ولا انقطاع سبل التواصل مبدعينا من الإبداع والحفر الحقيقي المشتبك مع الواقع وصياغة طريق الضوء لنا، وها نحن نحمل الراية على هدي ما أضاءوا لنا من طرق.
6.000 ر.ع.‏

تاريخ عمارة المصارف العمانية

الزميل علي اللواتي في كتابه هذا يرد بعض الجميل لمرفق من مرافق النهضة العمرانية في السلطنة؛ هذه النهضة التي كانت جزءا مهما وواضحا من النهضة الشاملة التي عمت السلطنة في الربع الأخير من القرن الماضي؛ فقد كان لقطاع الاستثمار الدور الرئيس في عمران مدن السلطنة وأبنية المصارف، ومقراتها كانت السباقة في تشييد وتحديث العمارة الموروثة في مدن السلطنة. (إذن لا غرو أن تكون أبنية المصارف موضوعا للبحث، ولا غير الزميل علي اللواتي في الاضطلاع بهذه المهمة، وهذا الكتاب خير شاهد ومفهرس لهذه الأعمال). معاذ الآلوسي - معماري عراقي
2.000 ر.ع.‏

حركة نسخ المخطوطات في عمان

تعد‭ ‬المخطوطات‭ ‬العربية،‭ ‬عامة‭ ‬والعمانية‭ ‬خاصة‭ ‬من‭ ‬الكنوز‭ ‬المعرفية،‭ ‬والإرث‭ ‬الحضاري‭ ‬الذي‭ ‬خلفه‭ ‬الاباء‭ ‬والأجداد‭ ‬من‭ ‬العلماء،‭ ‬ورواد‭ ‬الفكر‭ ‬،‭ ‬فكان‭ ‬لزاما‭ ‬على‭ ‬كل‭ ‬فرد‭ ‬أن‭ ‬يحرص‭ ‬على‭ ‬الحفاظ‭ ‬عليها،‭ ‬وصيانتها‭ ‬وإخراجها‭ ‬للناس‭ ‬ينتفعوا‭ ‬بها‭.‬ أن‭ ‬هذا‭ ‬الكتاب‭ ‬الذي‭ ‬بين‭ ‬أيدينا‭ ‬جاء‭ ‬لتسليط‭ ‬الضوء‭ ‬على‭ ‬الادوار‭ ‬التي‭ ‬قام‭ ‬بها‭ ‬العمانيون‭ ‬عبر‭ ‬التاريخ‭ ‬لخدمة‭ ‬المخطوطات‭ ‬العربية‭ ‬عامة‭ ‬والعمانية‭ ‬خاصة‭ ‬من‭ ‬حافظ‭ ‬عليها‭ ‬واشتغل‭ ‬في‭ ‬نسخها،‭ ‬فتمثلت‭ ‬هذه‭ ‬العناية‭ ‬وهذا‭ ‬الحفظ‭ ‬في‭ ‬تنشيط‭ ‬حركة‭ ‬النسخ‭ ‬في‭ ‬عمان‭.‬
4.000 ر.ع.‏

رؤية الجاحظ في عصري بني أمية وبني العباس (41-255 هـ / 661-868 مـ)

تتناول هذه الدراسةُ الرواياتِ التاريخيةَ التي تضمنتها مصنفات الجاحظ، وتكشف عن رؤيته التاريخية والسياسية، وخاصة رؤيته للدولتين الأموية والعباسية. وهي رؤية لم تأتِ مباشِرة وواضحة في كتاب أو رسالة من رسائله، بل جاءت عبر روايات مبثوثة في كتبه المختلفة. وإذا كان الجاحظُ لا يُعدّ مؤرخاً، إلَّا أنَّ ما كتبه وتفرّد به في هذا الجانب يؤكد حقيقةً الأهمية التاريخيَّة لمصنفاته. وتعرض الدراسة الدور الذي لعبه الجاحظ في إبراز الهوية الثقافية والسياسية العربية والإسلامية من خلال مصنفاته ورسائله، فقد لعب دوراً مهماً في الدفاع عن اللغة العربية وعن العروبة التي اتَّخذتْ بعداً ثقافيَّاً وفكرياً جديداً. كما تصدّى للحركات الفكرية التي تستهدف الإسلام واللغة العربية.
4.000 ر.ع.‏

الرائدون

كنت هارباً فتلقّفني التاريخ، أخذني بعيداً إلى هؤلاء المشرقين بلون الحياة الجميلة عشت معهم، رحلت إلى حيواتهم فكتبتها كما تخيلتها وعشتها، عشت معهم وعاشوا معي شهورا من الدفء والحنين شهوراً من الحضور والوعي والتجلّي، شهوراً هي الحلم الجميل والخيال المشرعة أبوابه لأفق الجمال وها أنا أشاركك التجربة أشاركك المتعة والفائدة تجربة مثيرة، لأنها ترسم ملامح عهد بعيد مشرق لأنها تلقي الضوء على شخصيات يكاد يلتهمها التاريخ لأنها تصوّر واقع البلد ثقافيا ودينيا واجتماعيا.
3.000 ر.ع.‏

محافظة الوسطى في سلطنة عمان

كل ما في عمان ملهم للكتابة، فقد زارها الرحّالة منذ القدم، ففتنوا بجمالها، فكانت روعة طبيعتها أشبه ما يكون بآلهة الشعر عند اليونان أو شيطان الشعر عند العرب، فسردوا حكايات وكتبوا أشعاراً لتبقى شاهدة مدى التاريخ. أحاول في هذا الكتاب أن أنقل بعض تلك الصور وجزءاً من خيال الواقع وجمال الحقيقة الذي رأيته رأي العين متجسداً في محافظة الوسطى. إن التنوع البيئي ما بين سهل وجبل وبحر وصحراء، وتنوع في الموروث التقليدي والفنون الشعبية والصناعات اليدوية يغدو سمة مميزة لهذه المحافظة، يدفع الإنسان إلى البحث عن غواية المجهول فيقع أسير هذه الطبيعة وهو ما دفعني أن أكتب كتابي مضمنا ما التقطته عدستي، وما جادت به مصادر البحث المختلفة.
5.000 ر.ع.‏